حرف الإستهفام الهمزة (أ)
| 
            HTM  | 
           
            | 
           
            Wave  | 
           
            الموضوع  | 
           
            موضوع  | 
       
| 
           
  | 
          
           
  | 
          
           
  | 
          
           50352  | 
      |
| 
           
  | 
          
           
  | 
          
           
  | 
          
           50350  | 
      |
| 
           
  | 
          
           
  | 
          
           50300  | 
      ||
| 
           
  | 
          
           
  | 
          
           
  | 
          
           3  | 
      
| 
 
 أدوات الاستفهام 
 
 
 (أ / الهمزة) 
 
 
 الهمزة: وَلَها ثَلاثَةُ أَحوال: 
 
 
 1. أَنْ يُستَّفهَمُ بِها عَن مَضمونِ الجُملَةِ المُثبَتَةِ كَقَولِنا: أَتَناوَلتَ غَدَاءَكَ؟ فَتَكونُ الإِجابَةُ بِ نَعَم فِي حالِ الإِثبات، أو بِ لَا فِي حالِ النَّفي. 
 2. أَن تَكُونَ داخِلَةً عَلَى جُملَةٍ مَنفِيَة مِثل أَلَمْ تَسْمَعْ بِالْهَنْدَسَةِ الصِّنَاعِيَّةِ مِنْ قَبْلُ؟ فَيكُونُ الجَوَابُ فِي حالِ الإثبات: بَلَى سَمِعتُ، وفِي حالِ النَّفي يَكونُ الجَوَابُ: نَعَم، لَمْ أَسمَع بِهَا. 
 3. أَنْ يُطلَبَ بِهَا تَحدِيدَ وَتعيِينَ وَاحِدٍ مِن شَيئَينِ أَو أَكثَر وفِي هَذِهِ الحَالَةِ يَلِي الهَمزَةَ المَسْؤولَ عَنهُ ثُمَّ تَأتي "أَمْ" المُعادِلَةُ بَيْنَهُما فَنَقول: أصَعْبًا كَانَ الْأَمْرُ أَمْ سَهْلًا؟ وَتَكونُ الإِجابَةُ بِتَعيِينِ المُستَفْهَمِ عَنهُ فنقول: كَاْنَ الأَمْرُ صَعبَاً.  | 
| # | آية | الآية | 1  | 
أَم تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطَ كَانُوا هُوداً أَو نَصَارَى قُلْ ءَأَنتُم أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَن أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ  | 
2  | 
فَإِن حَاجُّوكَ فَقُل أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُل لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّنَ ءَأَسْلَمْتُم فَإِن أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ  | 
3  | 
وَإِذ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّنَ لَمَا ءَاتَيْتُكُم مِن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُم رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُم لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ قَالَ ءَأَقْرَرْتُم وَأَخَذْتُم عَلَى ذَلِكُم إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُم مِنَ الشَّاهِدِينَ  | 
4  | 
وَإِذ قَالَ اللَّهُ يَاعِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ ءَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِن دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَن أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَد عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ  | 
5  | 
قَالَت يَاوَيْلَتَى ءَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخاً إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ  | 
6  | 
يَاصَاحِبَيِ السِّجْنِ ءَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ  | 
7  | 
وَإِذ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لأَدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ قَالَ ءَأَسْجُدُ لِمَن خَلَقْتَ طِيناً  | 
8  | 
قَالُوا ءَأَنتَ فَعَلْتَ هَذَا بِأَلِهَتِنَا يَاإِبْرَاهِيمُ  | 
9  | 
وَيَوْمَ يَحْشُرُهُم وَمَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ ءَأَنتُم أَضْلَلْتُم عِبَادِي هَؤُلَاءِ أَم هُم ضَلُّوا السَّبِيلَ  | 
10  | 
قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا ءَاتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَءَاهُ مُسْتَقِرّاً عِندَهُ قَالَ هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي ءَأَشْكُرُ أَم أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ  | 
11  | 
ءَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ ءَالِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَنِ بِضُرٍّ لَّا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُم شَيْئاً وَلَا يُنقِذُونِ  | 
12  | 
وَقَالُوا ءَأَالِهَتُنَا خَيْرٌ أَم هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلاً بَل هُم قَوْمٌ خَصِمُونَ  | 
13  | 
ءَأَنتُم تَخْلُقُونَهُ أَم نَحْنُ الْخَالِقُونَ  | 
14  | 
ءَأَنتُم تَزْرَعُونَهُ أَم نَحْنُ الزَّارِعُونَ  | 
15  | 
ءَأَنتُم أَنزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَم نَحْنُ الْمُنزِلُونَ  | 
16  | 
ءَأَنتُم أَنشَأْتُم شَجَرَتَهَا أَم نَحْنُ الْمُنشِئُونَ  | 
17  | 
ءَأَشْفَقْتُم أَن تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَي نَجْوَاكُم صَدَقَاتٍ فَإِذ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُم فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَءَاتُوا الزَّكَوةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ  | 
18  | 
ءَأَمِنتُم مَن فِي السَّمَاءِ أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ  | 
19  | 
ءَأَنتُم أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا  |