إيجار ليموزين في مطار القاهرة  آخر رد: الياسمينا    <::>    ليموزين المطار في مصر الرفاهية والراحة في خدمة المسافرين  آخر رد: الياسمينا    <::>    حفل تكريم أوائل الثانوية العامة للعام الدراسي 2023.  آخر رد: الياسمينا    <::>    دورة البادل، كانت فكرة وبالجهد نجحت  آخر رد: الياسمينا    <::>    لاونج بموقع مميز ودخل ممتاز للتقبيل في جدة حي الخالدية  آخر رد: الياسمينا    <::>    تورست لايجار السيارات والليموزين في مصر  آخر رد: الياسمينا    <::>    كود خصم تويو 90% خصم 2024  آخر رد: الياسمينا    <::>    كود خصم تويو 90% خصم 2024  آخر رد: الياسمينا    <::>    المحامية رباب المعبي تحاضر عن مكافحة غسل الأموال وتمويل الإر...  آخر رد: الياسمينا    <::>    مساعدة عائلة محاصرة في قطاع غزة يواجهون مخاطر الموت  آخر رد: الياسمينا    <::>   
 
العودة   منتدى المسجد الأقصى المبارك > منتدى الزوار - يحتاج لتسجيل دخول

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
  #1  
قديم 02-02-2010
مجوووووده مجوووووده غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: أم الدنيآ(مصر)
المشاركات: 409
Thumbs up آموآت على قيد الحيآة!!!

بسم الله الرحمن الرحيم


إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونسترضيه ونعوذ به من شرور انفسنا ومن سيئات أعمالنا
مما لا شك فيه أن حياتنا أغلى ما وهبنا الله ولذلك فإنها تستوجب الشكر آناء الليل وأطراف النهار
ومن قصر فإنما قصر من حياته جزءا



أحبتى فى الله
كلنا نوهب الحياة ..ولكن من منا أهتم بحياة قلبه ، من منا سعى ليكون قلبه حياً بحب الله وذكره
ألم نسمع قول النبى صلى الله عليه وسلم"مثل الذى يذكر ربه والذى لا يذكرربه مثل الحى والميت"متفق عليه [/b]



هل لازال لدينا شك أن الحياة هنا هى حياة القلوب
نعم هى كذلك فكلنا نحيا ونأكل ونشرب ونلهو ولكن ......
هذه الحياة نشترك فيها جميعا المؤمن والكافر الإنسان والحيوان
ولكن حياة القلوب نتميزبها نحن المؤمنون عن سائر خلق الله
ان موت القلوب هو الموت الحقيقي
وان من مات وغفل وعمي قلبه وانشغل بغير ذكر الله فقد هلك والعياذ بالله بقوله تعالى:
( فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور)

قال ابن القيم : ( إن الغافل بينه وبين الله عزوجل وحشة لا تزول إلا بالذكر ولنعلم أن أفضل الذكر الثناء عليه بما أثنى به على نفسه، وبما أثنى به عليه رسول الله من غير تحريف ولا تعطيل، ومن غير تشبيه ولا تمثيل.
[]

أحبتى فى الله:
إن الغفلة طريق ذو شرور ... إذا سلكه سالك حتى نهايته ، أوصله إلى النار
وليكن طريقنا بعيد عن هذا فلنذكر أسباب الغفلة عن ذكر الله :
*أعظم أسباب الغفلة الجهل بالله عز وجل وباسمائه وصفاته
*المعاصي تصد عن الطاعات ، وخاصة إذا كثرت مع الإصراروعدم الاستغفار ، فإن ذلك من أسباب الغفلة
* طول الأمل شغل الكثيرين عن تذكر الموت والقبر والحساب ! فترى صاحب الأمل يمني نفسه بالأماني العريضة كأنه سيخلد في الدنيا !!


قال الحسن البصري رحمه الله : ( ما أطال العبد الأمل إلا أساء العمل )



ولتحذر أخى المسلم من الغرور..أقرأ معى.......
من ادعى ثلاثة ولم يتطهر من ثلاثة فهو مغرور :
اولها : من ادعى حلاوة ذكر الله وهو يحب الدنيا
وثانيهما : من ادعى محبة الاخلاص في العمل ويحب تعظيم الناس له
وثالثهما : من ادعى محبة خالقه من غير اسقاط نفسه
فحب الدنيا راس كل خطيئة كما في الحكمة المشهورة والغفلة هي ثمرة حب الدنيا قال تعالى ( يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الاخرة هم غافلون )



ولا تفرح أذا أعطاك الله من الدنيا وأنت مقيم على معصيته فقد صح عن النبي صلى الله علية وسلم أنة قال ( إذا رايت الله يعطي العبد ما يحب من الدنيا وهو مقيم على معصيتة فأنما ذلك منه استدراج ) ثم تلى النبي قول الله تعالى ( فلما نسو ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيئ حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون ). صحيح الجامع


[
عدم التدبر والتفكير في آيات الله الكونية التي تدل على عظمة الخالق وقهره وسلطانه النافذ

*الغفلة عن التأمل والاعتبار في سنن الله الجارية في خلقه التي بينها الله عز وجل في كتابه

* نسيان الآخرة والغفلة عن أحوالها وأهوالها
* الغفلة عن الموت وتناسيه

الغفلة عن البعث الرهيب والحساب الدقيق

الغفلة عن النار وحرها

الغفلة عن الثواب والجنة

* الانصراف عن كتاب الله قولاً وعملاً، وما أكثر الذين يعيشون هذا الحال، بل وحتى من الملتزمين وللأسف

* قسوة القلب، وهذا ناشئ عن ضعف الإيمان،
* العجب والغرور، فبعض الناس يحدثك دائماً أنه بخير وصاحب عقيدة، يشيد بحسناته ويزكى نفسه، ويتناسى سيئاته وعثراته

* طلب العيش، فهذا يكون أحياناً مبالغ فيه من بعض الناس، فتجده يعبد المال وتراه كل شيء في حياته، وحينما تحدثه يقول أنا في عبادة.. نقول نعم صحيح ولكن بالقدر الذي لا يخل معه بشيء آخر.
ـ المحافظة على الصلوات الخمس جماعة، وأكاد أقسم أنها كافية عن غيرها لمن أراد الإصلاح حسبنا من ذلك أن العبد كما أخبر رسول الله يكون في كنف وحفظ الله تعالى.

ـ المبادرة إلى عموم الصالحات حتى ولو كانت يسيرة، حتى تعالج ما في النفوس من أمراض وعلل و الاكثار من الطاعات لان الطاعة تقرب من الله تعالى كما أن المعصية تبعد من الله تعالى

ـ العودة للقرآن الكريم قولاً وعملاً، بأن يضع الإنسان في برنامجه اليومي نصيب له، فإن لم يكن فأسبوعي أو شهري فهو خير من هجره البتة كما هو حاصل

-سماع الأشرطة النافعة، وقراءة الكتب الدينية ففيها من دلائل الخير الكثير، علمه من أطلع عليه وجهله من غفل عنه

ـ القراءة في سير السلف الصالح، ففيها الكثير من العبر التي تزهد العبد في الدنيا، وحسبنا بالموت واعظاً قبل ذلك. وأخيراً نقول: إن الغفلة قد تركت علامات ودلالات فيمن حولنا وفي الأمم السابقة قبلنا من زلازل ومحن وابتلاءات فماذا عسى أن ينتظر الغافلون،
يقول الحسن رحمه الله «هانوا عليه فعصوه ولو عزوا عليه لعصمهم» وتلك عقبى الظالمين،

- حضور القلب عند الذكر
-استشعار عظمة الله عند الذكر .



أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق المجتمع، ويقرب البعيد، ويبعد القريب. فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمع عليه من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات على فوات حظوظه ومطالبه، ويفرق أيضاً ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره، ويفرق أيضاً ما اجتمع على حربه من جند الشيطان، وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا.

* أن الذاكر قريب من مذكوره، ومذكوره معه، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة والتو فيق


* أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره

*أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون على طاعته، فإنه يحببها إلى العبد، ويسهلها عليه، ويلذذها له، ويجعل قرة عينه فيها.

* أن كثرة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق.

* أن دور الجنة تبني بالذكر، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر، أمسكت الملائكة عن البناء.

* أن في دوام الذكر في الطريق، والبيت، والبقاع، تكثيراً لشهود العبد يوم القيامة، فإن الأرض تشهد للذاكر يوم القيامة

*ذكر الله يجعل قلبك حيا إذا اتعظ اتعظ و إذا خوف بالعذاب أو النار خاف

وإذا ذكر بالجنة اشتاق لها
والعكس صحيح فكم من غافل عن ذكر الله مات قلبه إذا وعظته لم يتعظ وكان قلبه كالحجر أو أشد قسوة.
ونصيحتى لكم أحبتى فى الله :
تجديد التوبة والإنابة لله تعالى و الاكثار من ذكر الله تعالى فذكر الله تعالى حياة للقلوب وغيث للنفوس فكثرة ذكرك لله تعالى جلاء لقلبك من أدران الغفلة
و تذكر القبرفالقبر منزل الوحشة وبيت الوحدة .. أهواله فظيعة ولحظاته شديدة .. ماذا أعددت له ؟؟؟
تذكر تلك الحفرة والتي لا ينجيك من أهوالها إلا العمل الصالح !!
قال تعالى : ( حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون * لعلي أعمل صالحا فيما تركت )
أحبتى فى الله حاسبوا أنفسكم فإن الموت وراء الجميع ....
فيا ميتا على قيد الحياة أفق من غفلتك وأزل الران الذي غشا قلبك
اللهم إن نعوذ بك من قلب لا يخشع وعين لا تدمع ودعاء لا يستجاب له
ولتعلموا أن الغافل أخطر من العاصى :لأن العاصى يعلم أنه على معصية فهو إلى التوبة أقرب من الغافل الذى يرى أعماله الصالحة ويجهل أنه غافل عن ذكر الله
أخي قد بالغت في نصحك ولم ادخر جهدا عسى الله ان ينفع بكلامي انه ولي ذلك والقادر عليه وأعوذ بالله أن أكون جسرا تمرون عليه إلى الجنة وأهوى به فى النار واخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
.سبحانك اللهم وبحمدك اشهد أن لا إله إلا أنت أسغفرك وأتوب إليك

مآآآآآآجى
__________________
[
رد مع اقتباس
 
 
  #2  
قديم 03-03-2010
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: آموآت على قيد الحيآة!!!

الأربعاء 18 ربيع الأول 1431
يرفع للتذكير
رد مع اقتباس
 
 
  #3  
قديم 05-23-2011
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: آموآت على قيد الحيآة!!!

الاثنين 20 جمادى الثانية 1432

سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
رد مع اقتباس
 
 
  #4  
قديم 12-15-2011
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: آموآت على قيد الحيآة!!!

الخميس 20 محرم 1433
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
رد مع اقتباس
 
إضافة رد

أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 10:19 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.