إيجار ليموزين في مطار القاهرة  آخر رد: الياسمينا    <::>    ليموزين المطار في مصر الرفاهية والراحة في خدمة المسافرين  آخر رد: الياسمينا    <::>    حفل تكريم أوائل الثانوية العامة للعام الدراسي 2023.  آخر رد: الياسمينا    <::>    دورة البادل، كانت فكرة وبالجهد نجحت  آخر رد: الياسمينا    <::>    لاونج بموقع مميز ودخل ممتاز للتقبيل في جدة حي الخالدية  آخر رد: الياسمينا    <::>    تورست لايجار السيارات والليموزين في مصر  آخر رد: الياسمينا    <::>    كود خصم تويو 90% خصم 2024  آخر رد: الياسمينا    <::>    كود خصم تويو 90% خصم 2024  آخر رد: الياسمينا    <::>    المحامية رباب المعبي تحاضر عن مكافحة غسل الأموال وتمويل الإر...  آخر رد: الياسمينا    <::>    مساعدة عائلة محاصرة في قطاع غزة يواجهون مخاطر الموت  آخر رد: الياسمينا    <::>   
 
العودة   منتدى المسجد الأقصى المبارك > المنتدى العام لمشاركات الأعضاء

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
  #1  
قديم 08-25-2010
iwwtp iwwtp غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 113
Lightbulb فرجت وكنت لا أظنها تفرج--- قصة مؤثرة

هذة قصة حقيقية مــــؤثرة

وجديرة بالقراءه

وفق الله صاحبتها وكاتبتها وناقلتها

فجزاهم الله خير





********************************************

قدتتعجبون عند قرائتكم لقصتي

وقد تقولون أنها ضرب من نسج الخيال

وقدنسجتها لكم من خيوط معاناتي

لتعرفوا أنني ماعانقت اليأس فيها يوما

لأنني توكلت على ربي

وفوضت أمري إلية فمنحني قوة الأيمان والأمل

************************************************** *****



عشت طفوله بائسة أقل مايقال عنها بأنها كئيبة مظلمة وسط أسرة فقيرة

لا تكاد تجد ماتسد به رمقها من الجوع...

لم أعرف طعم الحلوى والسكاكر كباقي الأطفال في طفولتي البائسة..





ومازلت أذكر كيف أننا كنا ننتظر الأعياد ومناسبات الأفراح لجيراننا وأهل الحارة لأننا نتذوق من خلالها اللحوم والفواكه التي حرمنا منها...

كانت أسرتي أسرة لا يكاد أي فرد فيها يشعر بالآخر فلكل منا عالمه الخاص، فكل

فرد من أسرتي للأسف كان لديه مايشغله من أعمال وخصوصيات يخجل قلمي من ذكرها..





كان أبي

يعمل(مستخدما) في أحد المعارض وراتبه البسيط لا يصل بالأسرة الكبيرة

إلى نهاية الشهر بأمان،بل كثيرا" ماتتوقف بنا سفينة الحياة في منتصف الشهر ...

كان أبي إنسانا" سلبيا" قانعا" من الحياة بعشرة أطفال مشردين في الشوارع لايعلم

عنهم شيئا" وربما كان لأستخدامه المخدرات في بداية حياته وكثرة دخوله وخروجه من

السجن آثارا" سلبيه جعلته لا مباليا" بكل ماحوله،، كنت أشفق عليه أحيانا" وأنا أراه

كثير الصمت والشرود ولا يحرك ساكنا" .





أما والدتي !!!!

فأعذروني إن تحدثت عنها بهذه الطريقة المؤلمة،

فالحقيقة أشد إيلاما" ، فقد كانت تتسكع بين بيوت الحارة طوال يومها وكأنها

لم تستوعب يوما" أنها زوجة وأم،، وكانت دائما" تنظر إلى مافي أيدي الآخرين وتحسدهم وتطلبهم وتريق ماء وجهها ليجودوا عليها ببعض الفتات،،،





أما إخوتي !!!!!!!!!!

فحدث ولاحرج فهم يعيشون بين جنبات الشوارع، وأغلبيتهم إنحرفوا

عن جادة الصواب،، حتى إخوتي،(البنات) لم يقمن وزنا" للأخلاق ولا للشرف ولا حتى لنظرة

المجتمع،،والكارثة، أن إخوتي بمجرد وصولهم إلى الصف الرابع إبتدائي فإنهم يتركون الدراسة من غير سبب ،،





في ظل هذه الأحداث من حولي،



عشت هذه الطفوله البائسة وأنا كارهة لوضعي ناقمة على

أمي وأبي اللذين تجردا من أشرف وأسمى لقب في الوجود،،

كنت متمسكة بدراستي وبقوة وكنت

من المتفوقات بالرغم من قسوة الظروف من حولي وتفكك أسرتي وانحرافهم جميعا"،،،



اليـــــوم الذي غيـــــر مســـــار حيـــــاتي للأبــــــــــد وفيـــــــــه بـــــدأت مأساتـــــي الحقيقيـــــة



فحين حصلت على شهادة الصف الثالث متوسط

وأنا الوحيدة من أسرتي التي وصلت إلى هذا المستوى،،



تقدم رجل لخطبتي من أبي وكان عمري حينها

(١٥عامـا)



أما هو فكان عمره!!!!!!!!!!!( ٦٠ عامــا)



ومصاب بالضغط والسكر وزيادة عليها كـــــان مدمنـــــا" وتاجـــــرللمخدرات،،

مما جعلته تجارته هذه تجني أرباح كثيرة، وهو السبب الوحيد الذي جعل لعاب أبي وأمي

يسيل ولايكاد يقاوم الإغراء المادي الذي يتراقص أمامهما بكل بريق ولمعان، ومن دون تردد

وافقا ولم يأخذا أذني،،



فصرخت في وجهيهما وقلت:لا أريده،



أريد أن أكمل دراستي زوجوه أختي الكبرى،،،

ولكـــــن لا حياة لمن تنادي ، فقد تم زفافي وسط جو كئيب ولم تبالي أمي بي_

أتعلمون ما أول شئ وضعته أنا في حقيبتي؟!

{وضعت دروسي وكتبي}،،

ودخلت داري الجديدة ،

عفوا أقصد سجني،،



خمس سنوات مرت من عمري دفعت ثمنها كفاتورة قاسية للجشع والطمع

اللذين أعميا أبصار أهلي.

وذقت فيها كل ألوان العذاب من ضرب بالسياط

والنعال _أكرمكم الله_ والحبس والحرمان من الطعام ،،،

كل ذلك لم يقهرني بقدر ماقهرني حرماني من الدراسة ورفضه التام لذهابي إلى المدرسة،،

أصبحت أشبه هيكل عظمي نتيجة الهم والغم،

ولكن الله الرحيم يشاء أن يهبني أطفالا" يشغلونني ،

أنجبت ولدين وبنت

خلال( 5 سنوات) فقط.

كان عمري حينها(20) وعاهدت نفسي أن أجنب أطفالي جميع مامررت به

في طفولتي

ولكن أنى لي ذلك وابوهم إنسان متجرد من شرف الأبوة.

فبمجرد أن يشرب الخمرفإنه يقوم بضربي وإياهم..

أتدرون أنني في أغلب الليالي الطويلة كنت أحتضنهم وأنام وإياهم

ونحن جالسين خوفا من أن يقوم بقتلنا كما كان يتوعد..

أما حين يكون بحاجة إلى المخدر ولايجده

فإنه يقوم بتحطيم الأثاث وطردي واطفالي إلى الشارع،

وكثيرا" مايقوم جيراننا الطيبون بإيوائنا رحمة وشفقة بنا



لعلكم قد تتساءلون عن دوري والداي؟



أسمحوا لي أن أصدمكم:فقد كانا لا يحركا ساكنا" كعادتهما



كنت أدعوا الله في الليالي المدلهمه أن يفرج كربتي ويزيل عني هذا البلاء الذي تعجز نفسي على إحتماله،



وقـــــد أستجـــــاب اللـــــه لدعائـــــي!!!.

ففي ذات يوم سمعت صراخ الجيران من حولنا

وهم ينادوني: (ياأم فلان ، زوجك...زوجك!!!)

ركضت أنا وأطفالي مسرعين

لنرى ماحدث،،

لقد قام زوجي بالعراك مع رجل من زبائنه

اختلف وإياه على ثمن قطعة هيروين، فتطاعنا بالسكين،

فطعنة زوجي ومات على الفور،،

لقد شاهدت زوجي المجرم وقد تلطخت ملابسه بالدماء وهو يرتجف بين أيدي الشرطة،،

كانت شفتاه تميلان إلى اللون الابيض من هول الموقف.

أما عيناه فقد كانت زائغتان ينظر إلى الناس من حوله بذهول...

أما أنـــــا فلا تسألوني عن مشاعري المضطربه،،،

لا أدري هل هي لحظات سعادة أم شماته انتظرتها من زمن طويل

أم هي مشاعر ألم هيجتها ذكرياتي المؤلمة ، لم أشعر إلا وأنا أردد لاشعوريا"

الحمد لله الحمد لله الحمد لله الحمد لله الحمد لله

تذكرت تلك الليلة الحزينة ليلة زفافي الأليمه

تذكرت جراحي النازفة وثيابي الممزقة

وإرتجافي بين يديه بخوف،

لم أكن أعلم إلى أين أفر، ولم يكن لي مهرب تذكرت دموعي الساخنة

في تلك الليلة السوداء،،،

بعد أسبوع فقط من القبض عليه

وقبل حتى أن تبدأ محاكمته،،



أصدرت عدالة الله حكمها



فمـــــاااااااااااااات بعد ارتفاع الضغط وإصابته بنزيف دماغي،،،،



كنت أنظر في منزلي،، بصقت على دولاب ملابسه،،وعلى كؤوس خمره

وعلى سوطه الذي ألهب جسدي وجسد أطفالي،،، بصقت على كل شبر في منزلي سار عليه،،،

وجاءت أســـــرتي تعزيني بوفاته وأنا التي لم أراهم منذ سنتين...

كانت أول كلمه قالتها لي أمي حتى قبل أن تسلم علي.

قالت(الله يرحمه.. هل عنــده ورث؟؟؟!!!)

ومن تصاريف الله أن زوجي كان مديون وحين علمت أسرتي بذلك لم أعد أراهم

فقد خافوا أن أشكل عليهم عبئا" إضافيا" أنا وأطفالي...

شعرت بالألم الممزوج بالقهر .

فيالها من بيعة خاسرة تلك البيعة التي عقدها أهلي مع ذلك الجلاد،،

وفضل أهلي الهرب بعيدا" عني...

جلست أفكر فأنا أرملة جميلة في العشرين من عمري وعندي 3 أطفال وليس لدي أي مصدر للرزق،،

وأمامي طريقان:

الأول هو طريق الكفاح والصبر

والثاني هو طريق الكسب السريع حيث أبيع أنوثتي للراغبين في إمرأة وحيدة مثلي،،،

. واخترت الطريق الأول بلا تردد،،،



وكان أول مافعلته أنني بعت آخر قطعة ذهب ورحلت عن منزلي

الأول الذي شهد أسوأ ذكرياتي..

وانتقلت أنا وأطفالي إلى مدينة بعيده



واستأجرت غرفة صغيرة بحمامها فقط،،

واشتريت موقدا صغيرا

وسريرا مستعمل لي ولأطفالي،

وبعض الأواني القديمة المستعملة،،

وأنا أعترف لكم بأن هذه الغرفة

حقيرة حتى في نظر الفقراء.

ولكن ماجعلها مثل الحلم في نظري هو أنني وحدي فيها مع أطفالي فأنا

التي أحدد مصيري بعد إرادة الله طبعا".

بدأت أبحث عن عمل شريف،

ولقد سخر الله لي جيران طيبين

ساعدوني كثيرا فقد كانوا يتصدقون علينا

ببعض الطعام والملابس القديمة

وأحسنوا إلي فجزاهم الله عني خير الجزاء،

ووجدت عمل حكومي كمستخدمة

في أحد المدارس الثانوية القريبه من بيتي،

ولا أنســــى أول راتب قبضته في حياتي كان بسيط

ولكن دموعي انهمرت لحظة استلامه بكيت كثيرا وحمدت الله على رزقه

وإعانتي على لقمة العيش..

اشتريت لأطفالي ملابس جديدة وألعاب

وطعاما" طيبا" ولأول مرة منذ أربعة أشهر أطبخ دجاجا" لأطفالي!!!

واشتريت لهم بسكويتا " وشوكولاته..

كنت أرى السعادة في أعينهم....

مرت سنة كامله وأنا في وظيفتي استطعت أن أكسب احترام مديرتي وتعاطف المعلمات وحب الطالبات،،

وذات يوم.

سألت نفسي: لماذا لا أكمل تعليمي الثانوي خاصة أنني في مدرسة ثانوية؟

عرضت الأمر على مديرتي فشجعتني وقدمت أوراق انتسابي

وكان صدفه أن ابني البكر يدرس في الصف الأول ابتدائي وأنا أول ثانوي،،

اجتهدت في دراستي بالرغم من الأحمال الملقاه على عاتقي كأم وموظفة وطالبه!!!وفي خلال3سنوات حصلت على شهادة الثانوية العامة بنسبه ٩٧%



بكيت كثيرا وأنا أرى بداية الخير وأرى ثمار جهدي بدأت تنضج..



انتقلت من عملي مستخدمة

وقدمت على وظيفة كاتبه في إحدى الدوائر الحكومية.براتب جيد

بالإضافة إلى تقديم أوراق انتسابي إلى الجامعة

[قسم تربية إسلامية]

استأجرت شقة صغيرة مكونة من غرفتين وصالة

ومطبخ ودورة مياة ولأول مرة يدخل tv‏ إلى بيتنا بعد أن أخذت سلفه من البنك أثثت فيها الشقة]]

وبدأت ارتاح في حياتي

خاصة أن أطفالي دخلوا المدارس وأصبحوا متفوقين دراسيا وأخلاقيا"

حاولت أن أعوض أطفالي واشتري لهم كل ماتهفو إليه أنفسهم..

وكونت علاقات صداقة مع زميلاتي

وأخوات لي في الله كن نعم العون لي فكنا نذهب في نزهات وزيارات ،

وكل ذلك من أجل أن أرفه أبنائي..



مرت أربع سنوات عصيبه



حصلت من خلالها على البكالوريوس بتفدير إمتياز



وبعدها تم وبفضل الله تعييني مدرسة ثانوية..

كان ابني الكبير في الثالثه عشر من عمره واحتضنني وقال

( أنتي أعظم أم أنا فخور بك)

واحتضنتهم جميعا" وظللنا نبكي بلاشعور لساعات،،

ولأول مره أقبض مرتبا" ضخما" تصدقت بنصفه كشكر لله

ونصفه الباقي اشتريت لأطفالي جميع مايحتاجون، ،

وبدأت أدخر جزء كبير من مرتبي لكي أبني به منزل خاص لي،،

وقدمت على الماجستير وحصلت عليها خلال سنتين فقط بتفدير إمتياز مع مرتبه الشرف،،

وبدأت في بناء منزلنا

مكون من طابقين به عشر غرف وصالتين ومطبخ ومستودع وحديقة كبيرة ومسبح ،،

ثم قدمت

على الدكتوراه وكان مشوارها صعبا" جدا"

خاصة أن أطفالي بدؤا يكبرون وكان الإرهاق يكاد

يقتلني وأنا أشتت نفسي بين عملي كمعلمة

وبين مذاكرتي للدكتوراه وأبحاثي وبين مذاكرة أولادي

وبين الإشراف على البناء والتأثيث،

والذي كان أثاثا" ضخما" ورائعا"

وحصلت على درجة الدكتوراه وتم تعييني كأستاذة في الجامعة وكان عمري حينها ٣٧



أتعلمون لحظة استلامي لشهادتي بمن فكرت؟؟



لقد فكرت بأمــــي ، ترى لو رأتني في هذا المشهد فهل كانت ستبكي من الفرح،، أم أنها ستسألني عن العائد المادي الذي سأجنية من وراء ذلك؟!!!!ولكن لا تعتقدوا أني عاقة لوالدتي أو أنني لم أحاول صلتها في ما مضى ! بالعكس لقد ذهبت إليها أكثر من مره ووجدتها كما هي لم تتغير !!أما أبي فقد توفي بعد زوجي بسنة وقد كنت أرسل لها من مرتبي،،



أما إخوتي وأخواتي فلم يكن يشرفني التعرف إليهم أو تواجدهم في حياتي فابتعدت عنهم من أجل أبنائي،

إبتسمـ*ــــ*ـــــت الحياة لي بعد عبوس طويل



وأنا الآن أخبركــــم عن وضعــــي



أنا الآن لي مركزي الإجتماعي وأعيش في بيت فخم وعندي الخدم والسائقين..



أما أبنائــــي: فقد تخرجوا جميعا" من جامعاتهم العلمية



ابني الكبير أصبح طبيبــا" جراحــا"،



وابني الثاني مهنــــدس معمــاري،



وأبنتي الصغرى طبيبــة أطفــــال





وقد زوجتهم جميعا" وأصر ابني الأكبر أن يعيش هو وزوجته معي

فملآ علي البيت بالحياة وضحكات أحفادي،،

وها أنا الآن في الخامسة والخمسين من عمري...

والحمــــد لله.

رد مع اقتباس
 
 
  #2  
قديم 11-08-2010
ام داود ام داود غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: فلسطينية
المشاركات: 221
افتراضي رد: فرجت وكنت لا أظنها تفرج--- قصة مؤثرة

والله ابكتني هذه القصة ومن منا لاتوجد عنده ابتلااااااااااات لكنها رحمه للمؤمنين
رد مع اقتباس
 
 
  #3  
قديم 11-08-2010
نغم نغم غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 251
افتراضي رد: فرجت وكنت لا أظنها تفرج--- قصة مؤثرة

ســــــــــــــــــــــبحان الله

فعلا من المحن تأتي المنح

بوركتم على هذا النقل
رد مع اقتباس
 
 
  #4  
قديم 05-26-2014
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: فرجت وكنت لا أظنها تفرج--- قصة مؤثرة

الاثنين 27 رجب 1435
رد مع اقتباس
 
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
فرجت وكنت لا أظنها تفرج

أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 12:02 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.