إيجار ليموزين في مطار القاهرة  آخر رد: الياسمينا    <::>    ليموزين المطار في مصر الرفاهية والراحة في خدمة المسافرين  آخر رد: الياسمينا    <::>    حفل تكريم أوائل الثانوية العامة للعام الدراسي 2023.  آخر رد: الياسمينا    <::>    دورة البادل، كانت فكرة وبالجهد نجحت  آخر رد: الياسمينا    <::>    لاونج بموقع مميز ودخل ممتاز للتقبيل في جدة حي الخالدية  آخر رد: الياسمينا    <::>    تورست لايجار السيارات والليموزين في مصر  آخر رد: الياسمينا    <::>    كود خصم تويو 90% خصم 2024  آخر رد: الياسمينا    <::>    كود خصم تويو 90% خصم 2024  آخر رد: الياسمينا    <::>    المحامية رباب المعبي تحاضر عن مكافحة غسل الأموال وتمويل الإر...  آخر رد: الياسمينا    <::>    مساعدة عائلة محاصرة في قطاع غزة يواجهون مخاطر الموت  آخر رد: الياسمينا    <::>   
 
العودة   منتدى المسجد الأقصى المبارك > المنتدى العام لمشاركات الأعضاء

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
  #1  
قديم 10-16-2009
الصورة الرمزية admin
admin admin غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 14,425
افتراضي من لا يعمل لا يخطئ ومن لا يخطئ لا يتعلم!!!

من لا يعمل لا يخطئ ومن لا يخطئ لا يتعلم!!!fficeffice" />>>
د.خالد عبد الجليل دويكات/جامعة القدس المفتوحة/نابلس>>
ظلت ابنتي الصغيرة الوحيدة بين ثلاثة أبناء ذكور منشغلة طوال عطلة العيد بترديد عبارة جميلة حفظتها عن ظهر قلب " من لا يعمل لا يخطئ ومن لا يخطئ لا يتعلم "، وقد أوحى إلي ترديدها لهذه العبارة أن أكتب مقالة جديدة على الرغم من انشغالي الشديد بأعباء جسام لم أستطع الهروب منها، ولم يشفع لها أنني تذرعت بيني وبين نفسي بأنني في عطلة عيد سعيد يلفه البهجة والفرح. وحين سألت طفلتي الصغيرة عن معنى ومغزى حفظها لهذه العبارة دون غيرها، لم تدرك بأعوامها السبعة ما تحمله هذه العبارة البسيطة من معاني وقيم سلوكية ، وكل ما عنته هذه العبارة لابنتي الصغيرة، وجل الأمر أن معلمتها قد طلبت منها حفظ العبارة والتدرب عليها بإتقان حتى تلقيها على مسامع زميلاتها في الإذاعة المدرسية، وذلك بعد انتهاء عطلة العيد.>>
وكم كانت طفلتي الصغيرة سعيدة بهذا الدور الذي ستلقيه، حتى ظننت أن فرحتها بهذه العبارة قد غطى على فرحتها البريئة في انتظار العيد " وملابس العيد و"ما تيسر لها من " عيدية" وألعاب ومسرات لا يدرك طعمها في العيد سوى الأطفال العامرة قلوبهم بالحب والبراءة والطهارة.>>
وحين بدأت بكتابة مقالتي هذه واخترت لها عنوانا هو عبارة ابنتي المفضلة، تذكرت أنني قبل أيام قليلة كنت قد قرأت مقالة استحوذت على إعجابي واهتمامي، أولا لأنها جاءت من كاتب أبجله وأقدره لمواقفه الشجاعة المعروفة، وهو مناضل صنديد كان قد كتب مقالة جميلة يوم الثلاثاء 22/9 عكست في طياتها روحا وطنية عالية، واختزلت حرصا أكيدا على المصلحة الوطنية، وكان عنوانها" اخطأ الرئيس" ،حيث أعتبر الكاتب " خالد منصور" قرار الرئيس الفلسطيني " أبو مازن" بالمشاركة باللقاء الثلاثي بنيويورك مع أوباما ونتنياهو خطأ جسيما حتى ولو كان تكتيكيا بنظر البعض.>>
ورغم أنني لست بصدد مناقشة وجهة نظر الكاتب لأنني أعتبر هذا من قبيل النقاش السياسي الذي قد لا أتقنه وهو ليس من ضمن اهتماماتي، ليس لأنه لا يعنيني فهو حتما يعنيني ويعني كل فلسطيني شريف يغار على مصلحة وطنه وشعبه، وإنما أخشى أن لا أنظر للأمور بمنظارها الصحيح كما ينبغي لها، فأقع في الزلل والخطأ ، وأظلم عن غير قصد، فأظلم، وأفتح علي أبوابا من جهنم –لا قدر الله-وهذا ما لا أريده بالطبع، رغم أنني أؤمن بالمقولة" من لا يخطئ لا يتعلم ومن لا يعمل لا يخطئ" و" حينما أصيب لا أحد يحمدني، وإن أخطأت فالويل لي" أو كما يقولها الناطقون باللغة الإنجليزية من العرب والعجم >>
""When I'm right no one remembers, When I'm wrong no one forgets">>
وما أعجبني في"أخطأ الرئيس"أنها والحق يقال تعكس حالة ديمقراطية لا بأس بها نعيشها ونلمس بوضوح مخرجاتها التي تسمح بتوجيه النقد البناء الملتزم لولاة أمرنا وحكامنا ومنهم رئيس دولتنا، هذا الذي أجده واسع الصدر يتقبل النقد برحابة صدر، وهذا ما لمسته بعد مشاهدتي لصورة نشرتها الصحف المحلية يظهر فيها الرئيس وهو يستقبل ثلاثي"وطن على وتر" الذين قاموا بتقليده وتقليد عدد من القيادات على مرأى ومسمع آلاف بل ملايين المشاهدين في فلسطين وخارجها، وهذا لعمري شيء مبشر يثلج الصدر، ويوسع هامش حرية التعبير عن الرأي في بلادنا، وهو لا شك ممارسة ديمقراطية قد لا نجدها في كثير من الدول المجاورة .>>
وبغض النظر عن موضوع المقالة ومغزاها ومراميها، فهي قد تحدثت عن "الخطأ"، وهي تعكس جانبا مهما من مكون بشري خلقنا عليه وهو حتمية الوقوع في الخطأ، ،حيث يقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم " كل ابن آدم خطاء وخير الخطاءين التوابون"، وأتذكر هنا مقولة باللغة الانجليزية جاءت على لسان الشاعر الكسندر بوب تقول To err is human, to forgive is divine ومعناها أن الخطأ من طبع الإنسان بينما العفو والتسامح من صفات الله، وهو معنى جميل يؤكد أيضا حتمية وقوعنا في الخطأ والزلل والتقصير مهما بلغنا من علم ومرتبة ، والكمال لله وحده كما يقولون، وأكاد أجزم هنا فأقول أن الله – جل في علاه- قد خلقنا على هذه الطبيعة البشرية التي أرادها وقدر لها أن تعمل فتصيب تارة وتخطىء أخرى، شريطة أن لا نتمادى في أخطائنا فنبطش ونظلم ونخرب وندمر ونلحق الأذى بالآخرين بذريعة أننا بشر، وان "الله غفور رحيم" ،وحينها تنقلب أخطاءنا علينا وعلى مجتمعنا، وتصبح أخطاؤنا جرائم قاتلة بحق أنفسنا وبحق إنسانيتنا ومجتمعنا الذي نعيش فيه، وهذا يقودني للبحث في معنى الخطأ وطبيعته مجتهدا أن لا أطيل ما استطعت لذلك سبيلا.>>
أبدأ هنا فأقول أن الخطأ بمفهومه البسيط يتضمن ضد الصواب، وذلك حين يريدَ الشَّخصُ الصَّوابَ، فيقعَ فيغيرِه، فهو غيرُ متعمِّدٍ، أما إن أراد غيرَ الصَّوابِ، فيقالُ: قصدَه وتعمَّدَه. وحين يقول قائل ما "أخطأ الرامي الغرض" بمعنى لم يصبه. و"المخطئ" هنا يعني " من أراد الصواب فصار إلى غيره"،بينما "الخاطئ" يعني "من تعمد ما لا ينبغي"،ثم نجد أن " الخطيئة" تعني "الذنب على عمد".>>
ويرى البعض أن للخطأ صورا عديدة منها أن يريد شخص ما فعل شيء يحسن فعله، لكنه يقع منه خلاف ما يريد ، وهذا قد أصاب في الإرادة وأخطأ في الفعل، وهذا المعنى بقوله صلى الله عليه وسلم(رفع عن أمتي الخطأ والنسيان) وقوله أيضا ( من اجتهد فأخطأ فله أجر). والخلاصة أن معنى الخطأ في اللغة: أن يريد ويقصد أمراً، فيقع في غير ما يريد،.أما معنى الخطأ في الاصطلاح: فهو قريب من المعنى اللغوي وهو أن يقصد بفعله شيئاً فيصادف فعله غير ما قصده ،ويقال هناأَنَّ النَّاسِيَ والمُخطئَ قدْ عُفِيَ عنهمَا، بمعنىرفعِ الإِثمِ عنهمَا، لأَنَّ الإثمَ مرتَّبٌ على المقاصدِ والنِّيَّاتِ، والنَّاسيوالمخطئُّ لا قصدَ لهمَا، فلاَ إِثمَ عليهِمَا، بمعنى أن الخطألا يلحق به الإثم بدلالة عدد من النصوص منها قولهسبحانه وتعالى" رَبَّنَا لاَتُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا "وقوله "وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌفِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُم ْ"".>>
وقد يكون السبب في عدم مؤاخذة من يخطئون غير متعمدي الخطأ أن خطأهم يأتي عفويا بلا سابق نية ولا ترصد، وهم يجتهدون في العمل والفكر والرأي مما قد يوقعهم في الخطأ من حيث لا يشعرون، والأشخاص الذين لا يرتكبون الأخطاء هم فقط أولئك الذين لا يعملون ولا ينجزون شيئا ، بل هم حتى لا يجرئون على المحاولة والتجريب ولا يقدمون على الابتكار والتجديد، ويتقوقعون في أماكنهم، لا يتقدمون، بل وربما يتأخرون ويتراجعون حين يسبقهم الآخرون.>>
ثم إنني أتساءل هنا : هل تتوقف عجلة الحياة عندما نخطئ؟أم هل تقوم الساعة قبل موعدها جراء خطأ نرتكبه دون قصد أو نية ؟ وهل منا من قام بشكر أخطاءه لأنه أيقن أنه لولاها ما عرف الصواب وما اهتدى للأفضل؟>>
ومن منا من يقدر على المواجهة والمحاولة مرات ومرات دون أن يفقد الأمل فيجعل من أخطاءه طريقا معبدا يهديه للحق والصواب فيدخل طرقا لم يكن ليعرفها لولا محاولاته وأخطائه، ويصنع منها بإبداعاته أعاجيب ومعجزات تقوده للشهرة والمكانة الرفيعة!!! >>
وقد يكون ارتكابنا للأخطاء قدرا محتوما لا مفر منه، فلولا أخطاءنا ما عرفنا الصواب وما عرفنا ما نريد ، ومن لا يرتكب اخطاءا لا يتعلم ولا يصل لمرحلة الكشف والتنوير والاكتشاف، فكثير من العلوم والتجارب والمخترعات نتجت عن شبه أسلوب علمي يدعى "التجربة والخطأ" الذي لولاه ما تنعمنا ولا تمتعنا بالتكنولوجيا المتطورة والمخترعات والاكتشافات والنظريات التي يسرت للإنسان سبل الحياة على هذا الكون.>>
من جهة أخرى ندرك أنهقد يرتكب البعض منا أخطاء قد تكون قاتلة مدمرة ، لكنها رغم ذلك مغفورة لا يسأل مرتكبها، أما إن أرتكب غير هؤلاء ممن لا حول لهم ولا قوة هفوة او زلة غير مقصودة فالويل كل الويل، وليس من يرحم، وبالطبع تقوم الدنيا ولا تقعد وتنصب الموازين حتى يحق الحق ويبطل الباطل حسب زعمهم. >>
وفي مواقف أخرى قد نخطئ دون قصد ولا تعمد في معالجتنا للأخطاء، فتكون عاقبة معالجة الخطأ أشد وطئا من الخطأ نفسه، وتجر علينا وعلى من حولنا اخطاءا جسيمة. وأحيانا أخرى قد نستصغر بعض الأخطاء فنؤجل الخوض فيها أو نعتبرها بسيطة ولا نحاولتعديلها أصلا، فنكون أيضا بتراخينا مفسدين لا مصلحين، لأن بعض الأمور لا تقبل التأخير ولا تحتمل التأجيل ،ويفترض أن يكون موقفنا منها واضحا وصريحا.>>
وهناك أخطاء بسيطة نضخمها ونقيم لأجلها الدنياولا نقعدها، فتكون محاولة الإصلاح عقوبة شديدة على خطأ بسيط أو تافه، أي أن هناك أخطاء نكون مضطرين للسكوت عنها، إذا كان في إصلاحها خلق مشكلة أكبر، وهو مايعرف بفقه الأولويات، فقد يرتكب أحدنا خطأ فنحاول أن ننصحه ونصلحه، لكن الأمور تجري في غير مسارها المتوقع،فتكبر المشكلة ويتضخم الخطأ وتنشأ العداوة ونصل لمرحلة ( أجا يكحلها عماها).>>
وفي مواقف أخرى قد نردد مقولة" التمس لأخيك عذرا " بقصد التغاضي عن أخطاء معينة ارتكبت تحت ضغط معين في موقف محدد، وهذا أمر يختلف عن التماس العذر للمخطئ، فالتماس العذر للمخطئ يمكن أن يتم فيالأخطاء غير المقصودة أو الأخطاء غير الأخلاقية، تلك الأخطاء يمكننا أن نلتمس فيهاالعذر للمخطئ لظرف من الظروف، أما الأخطاء القاتلة المدمرة فلا يلتمس فيها العذر، ولا ينبغي السكوت عليها، وإنمايمكننا أننبحث عن الأسباب الكامنة وراءها محاولين علاجها بطريقة علمية مهنية تعالج الخطأ بالصواب وليس الخطأ بخطأ مثله او اكبر منه قيلا.>>
إن أول خطأ قد نقع فيه، أن تكون نيتنا عند محاولة تصحيح الخطأ غير سليمة، كأن نندفع لتصحيح الخطأ لإظهار أنفسنا بمظهر الحريص على المصلحة العامة وأننا وحدنا دون العالمين منزهون عن الخطأ ، وأننا جديرون بما نحن عليه من صواب وحسن نية، وغيرنا من البشر خطاءون مخطئين. ويكون الإعجاب الزائد بالنفس في هذه الحالةمعيقا لحل المشكلة ومعالجة الخطأ، لأن صاحبه سيحاول البحث عن أخطاء هامشية غير مهمة ليرضي غروره ويقنع من حوله بأنه على صواب.>>
وأخيرا أقول إن الرفق في معالجة الخطأ والتعامل معه بهدوءيفيد أكثر من القسوة التي قد تزيد المخطئ عنادا وإصرارا على الخطأ وخصوصا معالأطفال والمراهقين، لأنهم غالبا ما يعتبرون تماديهم في الخطأ عقابا للراشد بسببقسوته في حل المشاكل،فالرفق الرفق أيها التربوين في معالجة الخطأ والتعامل مع المخطئين.>>



__________________
اللهم علمنا ما ينفعنا - وإنفعنا بما علمتنا
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعه - وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم إجعل عملنا خالصا لوجهك الكريم
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبة وسلم
رد مع اقتباس
 
 
  #2  
قديم 02-26-2010
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: من لا يعمل لا يخطئ ومن لا يخطئ لا يتعلم!!!

الجمعة 13 ربيع الأول 1431

للرفع والتذكير
رد مع اقتباس
 
 
  #3  
قديم 02-26-2010
مجوووووده مجوووووده غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: أم الدنيآ(مصر)
المشاركات: 409
افتراضي رد: من لا يعمل لا يخطئ ومن لا يخطئ لا يتعلم!!!

إن الرفق في معالجة الخطأ والتعامل معه بهدوءيفيد أكثر من القسوة التي قد تزيد المخطئ عنادا وإصرارا على الخطأ وخصوصا معالأطفال والمراهقين، لأنهم غالبا ما يعتبرون تماديهم في الخطأ عقابا للراشد بسببقسوته في حل المشاكل،فالرفق الرفق أيها التربوين في معالجة الخطأ والتعامل مع المخطئين

جزاك الله خير الجزاء
احسن الله اليك وحفظك
__________________
[
رد مع اقتباس
 
 
  #4  
قديم 08-26-2010
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: من لا يعمل لا يخطئ ومن لا يخطئ لا يتعلم!!!

الخميس 17 رمضان 1431
رد مع اقتباس
 
 
  #5  
قديم 09-22-2011
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: من لا يعمل لا يخطئ ومن لا يخطئ لا يتعلم!!!

الخميس 24 شوال 1432
لمراقب سرعة الأيام أرفع المقال مع وضع للتقويم .

الخميس 24 شوال 1432
رد مع اقتباس
 
 
  #6  
قديم 10-15-2011
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: من لا يعمل لا يخطئ ومن لا يخطئ لا يتعلم!!!

السبت 18 ذو القعدة 1432
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
رد مع اقتباس
 
 
  #7  
قديم 01-11-2012
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: من لا يعمل لا يخطئ ومن لا يخطئ لا يتعلم!!!

الأربعاء 17 صفر 1433
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
رد مع اقتباس
 
إضافة رد

أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 01:16 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.