وما أدراك ما الأرقم أو دار الأرقم ..
والحديث امتد ولم يحتد ..
ولن أتكلم عن البرنامج لجماعة الدعوة ..
كخشية الإعادة أوالتكرار .. لأنه نفس البرنامج والنهج ..
ولكن الثوري منطقة مطلة على سلوان ..
وبدأ .. الضرب وصوت الرصاص الذي لم يحصل سنة 1967هناك
ولكن على من على الأهل والأشقاء والجيران ..
خلاف عائلي لا أعرفه ولن أتكلم عنه ونسأل الله الهداية ..
ولكن الدار هي دار الأرقم والجماعة جماعة الدعوة ..
والعمل الأمثل عند حصول جرحى وقتلى هو
رفع الأذان ...
الله أكبر .. الله أكبر ..
في محاولة لطرد الشيطان ..
وعادة رجال الإصلاح يظهرون في الغد أو بعد الدم ..
هنا الإختصار الحقيقي ..
لا أدري هل هو حوار بيني وبين الشاب هناك ..
أم هي ( إبتسامة بأدب متداولة ) ..
أنه كان هناك غريق .. فمر من أمامه رجل دعوة ..
فقال الغريق أنقذني ..
فقال الداعي ..
سأطلب الإذن من الأمير ..
وعند مرور السلفي قال السلفي
الإستعانة بغير الله شرك ..
وعند مرور ـ التحريري ـ
قال انتظر الخلافة أو الخليفة ..
هذا من باب الإختصار والقلب يبكي والحال يشكي ..
سأكتب إعتذار لكل قارىء مؤيد لأي من تلك الجماعات ..
أو عامل بها ..
أن لا يغضب عليّ
فسأسعى لإنصاف كل جماعة عاملة وتعمل ولكن جاء وقت النوم .
يتبع محاولة عرض التعاريف اللازمة ..
والكتب التي رأيت وأنتظر متأمل بحال الأمة
ليكتب لنا
المخرج من الفتن وخاصة قتل المسلم لأخيه .