كلمة القرآن في القرآن بحث مفتوح للتعاون

[admin]

	بسم الله الرحمن الحيم نبدأ بأن نذكر أن المدة التي نستخدمها في كتاباتنا العادية تكتب في القرءان الكريم بهذا الشكل (ءَا)، لذلك فإن كلمة القرآن في الرسم العثماني تكون بهذا الشكل (القرءان)، ولقد جاءت كلمة قرءان بأشكال متعددة، هي التالية: الْقُرْءَانَ 22 مرة الْقُرْءَانُ 8 مرات الْقُرْءَانِ 13 مرة بِالْقُرْءَانِ 2 مرة بِقُرْءَانٍ 1 مرة قُرْءَانًا 9 مرات قُرْءَانٌ 1 مرة قُرْءَانٍ 1 مرة قُرْءَانَ 1 مرة قُرْءَانَهُ 1 مرة لَقُرْءَانٌ 1 مرة وَالْقُرْءَانَ 1 مرة وَالْقُرْءَانِ 4 مرات وَقُرْءَانًا 1 مرة وَقُرْءَانٌ 1 مرة وَقُرْءَانٍ 1 مرة وَقُرْءَانَ 1 مرة وَقُرْءَانَهُ 1 مرة هذه هي أشكال كلمة قرءَان في القرءَان الكريم. 1. يقول عز وجل (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْءَانُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَو عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِن أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُم وَلَعَلَّكُم تَشْكُرُونَ). البقرة 002: 185fficeffice" />>> 2. يقول عز وجل (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْءَانَ وَلَو كَانَ مِن عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا). النساء 004: 082>> 3. يقول عز وجل (يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَسْئَلُوا عَن أَشْيَاءَ إِن تُبْدَ لَكُم تَسُؤْكُم وَإِن تَسْئَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْءَانُ تُبْدَ لَكُم عَفَا اللَّهُ عَنْهَا وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ). المائدة 005: 101>> 4. يقول عز وجل (قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُم وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْءَانُ لِأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُم لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ ءَالِهَةً أُخْرَى قُلْ لَّا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ). الأنعام 006: 019>> 5. يقول عز وجل (وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْءَانُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا لَعَلَّكُم تُرْحَمُونَ). الاعراف 007: 204>> 6. يقول عز وجل (إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُم وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْءَانِ وَمَن أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ). التوبة 009: 111>> 7. يقول عز وجل (وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ ءَايَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْءَانٍ غَيْرِ هَذَا أَو بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَن أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاءِي نَفْسِي إِن أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِن عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ). يونس 010: 015>> 8. يقول عز وجل (وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْءَانُ أَن يُفْتَرَى مِن دُونِ اللَّهِ وَلَكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِن رَبِّ الْعَالَمِينَ). يونس 010: 037>> 9. يقول عز وجل (وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُوا مِنْهُ مِن قُرْءَانٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِن عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُم شُهُودًا إِذ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَن رَبِّكَ مِن مِثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَلَا أَصْغَرَ مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ). يونس 010: 061>> 10. يقول عز وجل (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْءَانًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُم تَعْقِلُونَ). يوسف 012: 002>> 11. يقول عز وجل (نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْءَانَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ). يوسف 012: 003>> 12. يقول عز وجل (وَلَو أَنَّ قُرْءَانًا سُيِّرَت بِهِ الْجِبَالُ أَو قُطِّعَت بِهِ الْأَرْضُ أَو كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَل لِلَّهِ الأَمْرُ جَمِيعًا أَفَلَم يَايْئَسِ الَّذِينَ ءَامَنُوا أَن لَو يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَو تَحُلُّ قَرِيبًا مِن دَارِهِم حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ). الرعد 013: 031>> 13. يقول عز وجل (الر تِلْكَ ءَايَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْءَانٍ مُبِينٍ). الحِجر 015: 001>> 14. يقول عز وجل (وَلَقَد ءَاتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْءَانَ الْعَظِيمَ). الحِجر 015: 087>> 15. يقول عز وجل (الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْءَانَ عِضِينَ). الحِجر 015: 091>> 16. يقول عز وجل (فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْءَانَ فَاسْتَعِذ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ). النحل 016: 098>> 17. يقول عز وجل (إِنَّ هَذَا الْقُرْءَانَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا). الإسراء 017: 009>> 18. يقول عز وجل (وَلَقَد صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْءَانِ لِيَذَّكَّرُوا وَمَا يَزِيدُهُم إِلَّا نُفُورًا). الإسراء 017: 041>> 19. يقول عز وجل (وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْءَانَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالأَخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا). الإسراء 017: 045>> 20. يقول عز وجل (وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِم أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي ءَاذَانِهِم وَقْرًا وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْءَانِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِم نُفُورًا). الإسراء 017: 046>> 21. يقول عز وجل (وَإِذ قُلْنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ وَمَا جَعَلْنَا الرُّءْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْءَانِ وَنُخَوِّفُهُم فَمَا يَزِيدُهُم إِلَّا طُغْيَانًا كَبِيرًا). الإسراء 017: 060>> 22. يقول عز وجل (أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ الَّيْلِ وَقُرْءَانَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْءَانَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا). الإسراء 017: 078>> 23. يقول عز وجل (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا). الإسراء 017: 082>> 24. يقول عز وجل (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْءَانِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَو كَانَ بَعْضُهُم لِبَعْضٍ ظَهِيرًا). الإسراء 017: 088>> 25. يقول عز وجل (وَلَقَد صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْءَانِ مِن كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا). الإسراء 017: 089>> 26. يقول عز وجل (وَقُرْءَانًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلاً). الإسراء 017: 106>> 27. يقول عز وجل (وَلَقَد صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْءَانِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً). الكهف 018: 054>> 28. يقول عز وجل (مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْءَانَ لِتَشْقَى). طه 020: 002>> 29. يقول عز وجل (وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ قُرْءَانًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُم يَتَّقُونَ أَو يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا). طه 020: 113>> 30. يقول عز وجل (فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلَا تَعْجَل بِالْقُرْءَانِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُل رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا). طه 020: 114>> 31. يقول عز وجل (وَقَالَ الرَّسُولُ يَارَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْءَانَ مَهْجُورًا). الفرقان 025: 030>> 32. يقول عز وجل (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْءَانُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً). الفرقان 025: 032>> 33. يقول عز وجل (طس تِلْكَ ءَايَاتُ الْقُرْءَانِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ). النمل 027: 001>> 34. يقول عز وجل (وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْءَانَ مِن لَدُن حَكِيمٍ عَلِيمٍ). النمل 027: 006>> 35. يقول عز وجل (إِنَّ هَذَا الْقُرْءَانَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَاءِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُم فِيهِ يَخْتَلِفُونَ). النمل 027: 076>> 36. يقول عز وجل (وَأَن أَتْلُوَا الْقُرْءَانَ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَقُل إِنَّمَا أَنَا مِنَ الْمُنذِرِينَ). النمل 027: 092>> 37. يقول عز وجل (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْءَانَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ مَن جَاءَ بِالْهُدَى وَمَن هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ). القصص 028: 085>> 38. يقول عز وجل (وَلَقَد ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْءَانِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَلَئِن جِئْتَهُم بِأَيَةٍ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِن أَنتُم إِلَّا مُبْطِلُونَ). الروم 030: 058>> 39. يقول عز وجل (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَن نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْءَانِ وَلَا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلَو تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِندَ رَبِّهِم يَرْجِعُ بَعْضُهُم إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنتُم لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ). سبأ 034: 031>> 40. يقول عز وجل (وَالْقُرْءَانِ الْحَكِيمِ). يس 036: 002>> 41. يقول عز وجل (وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ إِن هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْءَانٌ مُبِينٌ). يس 036: 069>> 42. يقول عز وجل (ص وَالْقُرْءَانِ ذِي الذِّكْرِ). ص 038: 001>> 43. يقول عز وجل (وَلَقَد ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْءَانِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُم يَتَذَكَّرُونَ). الزُمر 039: 027>> 44. يقول عز وجل (قُرْءَانًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُم يَتَّقُونَ). الزُمر 039: 028>> 45. يقول عز وجل (كِتَابٌ فُصِّلَت ءَايَاتُهُ قُرْءَانًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ). فصلت 041: 003>> 46. يقول عز وجل (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْءَانِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُم تَغْلِبُونَ). فصلت 041: 026>> 47. يقول عز وجل (وَلَو جَعَلْنَاهُ قُرْءَانًا أَعْجَمِيًا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَت ءَايَاتُهُ ءَاعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ ءَامَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي ءَاذَانِهِم وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَكَانٍ بَعِيدٍ). فصلت 041: 044>> 48. يقول عز وجل (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْءَانًا عَرَبِيًّا لِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَن حَوْلَهَا وَتُنذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ). الشورى 042: 007>> 49. يقول عز وجل (إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْءَانًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُم تَعْقِلُونَ). الزخرف 043: 003>> 50. يقول عز وجل (وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْءَانُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ). الزخرف 043: 031>> 51. يقول عز وجل (وَإِذ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْءَانَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِم مُنذِرِينَ). الأحقاف 046: 029>> 52. يقول عز وجل (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْءَانَ أَم عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا). محمد 047: 024>> 53. يقول عز وجل (ق وَالْقُرْءَانِ الْمَجِيدِ). ق 050: 001>> 54. يقول عز وجل (نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّر بِالْقُرْءَانِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ). ق 050: 045>> 55. يقول عز وجل (وَلَقَد يَسَّرْنَا الْقُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُدَّكِرٍ). القمر 054: 017>> 56. يقول عز وجل (وَلَقَد يَسَّرْنَا الْقُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُدَّكِرٍ). القمر 054: 022>> 57. يقول عز وجل (وَلَقَد يَسَّرْنَا الْقُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُدَّكِرٍ). القمر 054: 032>> 58. يقول عز وجل (وَلَقَد يَسَّرْنَا الْقُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُدَّكِرٍ). القمر 054: 040>> 59. يقول عز وجل (عَلَّمَ الْقُرْءَانَ). الرحمن 055: 002>> 60. يقول عز وجل (إِنَّهُ لَقُرْءَانٌ كَرِيمٌ). الواقعة 056: 077>> 61. يقول عز وجل (لَو أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْءَانَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِن خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُم يَتَفَكَّرُونَ). الحشر 059: 021>> 62. يقول عز وجل (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْءَانًا عَجَبًا). الجن 072: 001>> 63. يقول عز وجل (أَو زِد عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْءَانَ تَرْتِيلاً). المزمل 073: 004>> 64. يقول عز وجل (إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِن ثُلُثَيِ الَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ الَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَن لَن تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُم فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْءَانِ عَلِمَ أَن سَيَكُونُ مِنكُم مَرْضَى وَءَاخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّهِ وَءَاخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَءَاتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِن خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ). المزمل 073: 020>> 65. يقول عز وجل (إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْءَانَهُ). القيامة 075: 017>> 66. يقول عز وجل (فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِع قُرْءَانَهُ). القيامة 075: 018>> 67. يقول عز وجل (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْءَانَ تَنزِيلاً). الإنسان 076: 023>> 68. يقول عز وجل (وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْءَانُ لَا يَسْجُدُونَ). الإنشقاق 084: 021>> 69. يقول عز وجل (بَل هُوَ قُرْءَانٌ مَجِيدٌ). البُروج 085: 021

[نائل أبو محمد]

الجمعة 28 صفر 1431

	للتذكير

[نائل أبو محمد]

السبت 29 رجب 1431

[نائل أبو محمد]

الثلاثاء 8 رمضان 1431

[نائل أبو محمد]

الجمعة 2 شوال 1431

[ام داود]

با رك الله فيك أيها العبد الفقير إلى الله وأنت تكسب بإذن الله