كيف تحقق أكثر من 1000 دولار بالشهر بسعر وجبة عشاء  آخر رد: الياسمينا    <::>    سكاي فليكس يوفر لك كل احتياجاتك الخاصه في مكان واحد  آخر رد: الياسمينا    <::>    دعوة لحضور لقاء "القانون وريادة الأعمال" للتعريف بالإجراءات ...  آخر رد: الياسمينا    <::>    مكتب انجاز استخراج تصاريح الزواج  آخر رد: الياسمينا    <::>    المحامية رباب المعبي : حكم لصالح موكلنا بأحقيتة للمبالغ محل ...  آخر رد: الياسمينا    <::>    منتجات يوسيرين: رفع مستوى روتين العناية بالبشرة مع ويلنس سوق  آخر رد: الياسمينا    <::>    اكتشفي منتجات لاروش بوزيه الفريدة من نوعها في ويلنس سوق  آخر رد: الياسمينا    <::>    منتجات العناية بالبشرة  آخر رد: الياسمينا    <::>    استكشف سر جمال شعرك في ويلنس سوق، الوجهة الأولى للعناية بالش...  آخر رد: الياسمينا    <::>    ويلنس سوق : وجهتك الأساسية لمنتجات العناية الشخصية والجمال  آخر رد: الياسمينا    <::>   
 
العودة   منتدى المسجد الأقصى المبارك > المنتدى العام لمشاركات الأعضاء
التسجيل التعليمات الملحقات التقويم مشاركات اليوم البحث

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
  #1  
قديم 06-30-2011
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي ملف للمراجعة والنقاش _ الأعراس والحلول الصحيحة .

الخميس 29 رجب 1432

بدون مقدمات

سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك .
رد مع اقتباس
 
 
  #2  
قديم 06-30-2011
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: ملف للمراجعة والنقاش _ الأعراس والحلول الصحيحة .


الأعراس الإماراتية..بالرفاه والبنين والديون!!


دولة الإمارات الأكثر إنفاقا على حفلات الزفاف في الشرق الأوسط


فاطمة برقجي - الجزيرة توك - الشارقة

يعتبر فصل الصيف، وتحديدا شهري يوليو وأغسطس موسما لإقامة حفلات الزفاف للمواطنين في
دولة الإمارات العربية المتحدة. فعلى الرغم من الركود الذي يصيب بعض الشركات والمؤسسات
في هذه الفترة، تشهد الفنادق والقاعات وقطاعات تنظيم الحفلات استنفارا ونشاطا منقطع النظير! لا
شك بأن الفرحة تغمر العروسين بقرب موعد زفافهما، لكن مع ازدياد طول قائمة المشتريات ما
يلبث أن يتحسس العريس -طال عمره- جيوبه ليدرك بأن ليلة العمر ستكون سببا أكيدا في تقصير
العمر!!


فالمبالغ الهائلة التي تتكلفها حفلات الزفاف في دولة الإمارات تتراوح سنويا بين مليارين إلى ثلاثة
مليارات دولار ( 8-11 مليار درهم)!!


وبذلك تكون دولة الإمارات الأكثر إنفاقا على حفلات الزفاف في الشرق الأوسط! وتشير دراسات
اجتماعية محلية بأن معدل تكلفة العرس الواحد لدى الأسر المتوسطة يبلغ 130 ألف درهم تقريبا(
30 ألف دولار). هذا البذخ في الأعراس الإماراتية والذي قد يراه البعض جنونيا، هو نتيجة
لارتباطه بمفهوم المكانة والواجهة الاجتماعية. ولعل جولة سريعة في الأسواق والفنادق
الإماراتية، والنظر في قائمة المتطلبات لحفلات الزفاف يكشف لنا الكثير من العجائب والغرائب
وربما المصائب..!!


نبدأ بمكان إقامة حفل الزفاف، إذ يفضل أهل الإمارات إقامة أعراسهم في خيام فخمة. وهنا لا أعني
ما قد تتخيلونه من خيم عادية، أو تلك التي ترونها في المسلسلات البدوية!! إذ تستوعب هذه الخيام
ما بين 500 إلى 2000 مدعو، ويمكن أن يتعبها خيم للسيارات والطبخ. وتتراوح تكلفة الخيمة في
الليلة الواحدة ما بين 50 ألف درهم و300 ألف درهم. وبالمقابل، هناك من يفضلون إقامة
أعراسهم في الفنادق أو القاعات أو حتى مركز دبي الدولي للمعارض والمؤتمرات، والتي قد
تستوعب قاعاتها 600 إلى 4000 مدعو! وفي هذه الحال ترتفع التكلفة لتصل إلى مئات الآلاف
بحسب عدد المدعووين.


أما "الكوشة" أو المكان الذي تجلس فيه العروس أثناء حفل زفافها فقد تنوعت أشكالها
وتصميماتها. فمن الفتيات من يرغبن بتصميم فرعوني أو روماني أو أندلسي، أو كوشة مليئة
بالفراشات أو الأشجار وغيرها من التصاميم التي ليس لحدود الإبداع فيها حد! هناك بالطبع شركات
متخصصة في تصميم "الكوشة"، ووتراوح أسعارها من 2000 درهم إلى عشرات الآلاف من
الدراهم.


أما الولائم التي تقام في حفل الزفاف فتبدأ التكلفة حسب ما يقول صاحب مطعم شعبي بـ20 ألف
درهم وتنتهي عند رغبة العريس ومدى إكرامه لضيوفه. إذ تطهى مئات الخرفان، وعادة ما يكون
مصير معظم الطعام الرمي في القمامة!!


وتلجأ العروس إلى مصممين للحصول على فستان العرس الذي تريده. وقد تنفق عشرات الآلاف
من الدراهم في شراء القماش والخيوط والكماليات الأخرى. وقد يرتفع سعر الفستان ليصل إلى
مليون درهم!! ومن العرائس من يطلبن فساتين مشابهة لترتديها الفتيات الصغيرات اللاتي يرافقنها
في "الزفة". وللـ"زفة" قصص وحكايات وأشكال! فمن زفة "سنوايات" إلى زفة " سندريلا"
ومسميات عديدة لا حصر لها، تعتمد على شكل "درامي" في دخول العروس إلى قاعة العرس
وتستخدم فيها مختلف أنواع الإضاءة والتأثيرات البصرية والسمعية التي تشرف على تنفيذها جهات
متخصصة تتقاضى مبالغ "محترمة"!


أما مكياج العروس وزينتها فهو من أهم الأمور بالنسبة للعروس، وبما أنها ليلة العمر فلا يمكن
أن تتعامل مع صالونات قليلة الشهرة وخبيرات تجميل غير معروفات. ولا يقل المبلغ الذي تتقاضاه
هذه الصالونات عن 4000 درهم، وقد تتضاعف التكلفة إذا جاءت خبيرة التجميل بنفسها إلى منزل
العروس. وبطاقات الأعراس تختلف أشكالها وتصميماتها وبالطبع أسعارها! ولعل لفظ "بطاقة"
غير مناسب في هذه الحالة، فهي مصنوعة من أقمشة ومواد مختلفة وفي بعض الأحيان تأتي مع
مرفقات أو "هدايا"!


ومن مميزات العرس الإماراتي الاهتمام بالعطور بشكل كبير، إذ يعتمد الإماراتيون على أخلاط
فريدة تخصصت بها محلات مختلفة. وتباع بالـ"تولة" وهو ما يعادل 12 ملجراما من العطر وقد
يصل سعرها من 6000 درهم إلى 14000 درهم. وأما عبوات العطر فهي كرستالية ومذهبة وهي
تجمع في صندوق فاخر وأنيق ليصل سعره (بدون العطر) إلى 25000 درهم (1 دولار = 3.65
درهم). أما البخور الذي يتنوع بين الهندي والكمبودي فيتراوح سعر الكيلو من 50 ألف إلى 120
ألف درهم مع العلم بأن استهلاك البخور في ليلة العرس قد يصل إلى أربعة كيلوجرامات!!


ومن الأمور المكلمة شراء العريس لـ"النعالات" والتي قد يصرف في شرائها آلاف الدراهم. أما
المجوهرات من ذهب وألماس فلا يقل ما يصرف في شرائها 200 ألف درهم، بالإضافة إلى خاتم
العروس والذي قد يصل سعره إلى 30 ألف درهم.


وتشير إحصائيات أجرتها الهيئة الدولية للأبحاث هذا العام على زوار معرض العروس في دبي
المتخصص في حفلات الزفاف بأن أكثر من ثلثي المشاركين في الاستطلاع مستعدون لإنفاق مبلغ
يتراوح بين 100000 و 250000 درهم في ليلة العمر. أما ثلث العرائس المستقبليات فعن على
استعداد لدفع 20000 – 30000 درهم ثمنا لثوب الزفاف. وأكد الاستطلاع أن قطاع الأعراس في
الإمارات يشهد طفرة كبيرة حاليا، وأن الأزواج الإماراتيين أصبحوا أكثر استعدادا لإنفاق مبالغ أكبر
لجعل حفل زفافهم حدثا لا ينسى!!


تقول آلاء الصديق وهي فتاة إماراتية جامعية : (( منذ فترة ليست بالقليلة بدت الأعراس تنحى
منحى مختلف من ناحية الأهداف والأسلوب الذي تكون عليه. أتحدث طبعاً عن المكان الذي أعيش
فيه الإمارات، فعلى من أراد مواكبة الموضة وأن يعيش عرسه في فم الناس فترة طويلة أن يكلف
جيبه وجيب والده مالا لا يقل عن 500 ألف درهم ، يشمل ذلك حجز القاعة ، والبطاقة التي تأتيك
الواحدة بمبلغ 50 درهماً ، والكوشة حيث ستجلس العروس ، ومفارش الطاولات ، وصبابات
القهوة ، والحلوى ، والعطور ، والعشاء ، والتوزيعات ، والزفة التي تحتوي اسم العروس ،
والفرقة أو الدي جي ، وسيرتفع المبلغ وفق الجودة والنوعية وما إذا كانت الحلوى مغلفة بغلاف
فضي عادي أو بغلاف عليه شعار لويس فويتن أو كريستيان ديور ، هذا ما يكون في الحفلة
الختامية ناهيك عن وجود حفلة حناء تسبقها ونادراً ما تخالفها في مقدار البذخ. مكياج العروس
وتسريحتها التي تتجاوز 5000 وفستان العروس الذي يتجاوز 50 ألف قد لا تصدقون لكن إسألوا
أي شخص في الإمارات وسيهز رأسه أسفاً ثم تكون ابنته إحداهن . .


القصص المضحكة المبكية كثيرة منها ما رأيته بأم عيني ومنه ما سمعته من أفواه الآخرين فتلك
أرادت أن يكون عرسها فيكتورياً فأحضرت مهندس للديكور قام برسم القاعة بأكملها ، وأخرى
كانت تحب الأفاعي فدخلت ممسكة بأفعى حقيقة ، والكرسي الذي ستجلس عليه عبارة عن علبة
مليئة بالأفاعي الحقيقة كما أن بطاقة العرس والطاولات كانت تحمل الرمز ذاته. وعرس الماكنتوش
هو أغرب ما سمعته في حياتي فالأفضل أن يكون مهرجان لا عرس ، فقراته مكتوبة على بطاقة
الدعوة ، وحلوى الماكنتوش كانت هي عبارة عن التوزيعات ، والأطفال يرتدون بدلة فتى
الماكنتوش البنفسجي وفستان فتاة الماكنتوش الأحمر هذا غير فقرة رقصة السيوف والرقصة
الهندية والإماراتية والباليه، حتى أن العروس حين جاء وقت زفتها لم يحس أحد بذلك .


المؤلم أن ذلك لا يتجاوز 3 ساعات فقط ، 3 ساعات من الصرف المجنون ، 3 ساعات أصبحت هي
الهدف ، وغير المهم غير العاجل هو ما بعد هذه الثلاث ساعات في نظر الجميع .))


وتحدثنا (م.م) وهي شابة إماراتية عن بعض العادات التي ترافق حفل الزفاف في الإمارات :
(( يقوم بيت العروس بتوزيع الطعام قبل 3 أيام أو أسبوع قبل العرس ويقوم العريس بتحمل تكلفة
ذلك. وتتوزع المصاريف على أمور كثيرة منها القاعة، والكروت، والكوشة، والفساتين، والمكياج،
والتوزيعات، والديكور. ولا يقل إيجار القاعة عن 70ألف درهم وقد يصل إلى مليون درهم. بعض
الناس كلفتهم الذبائح فقط 400 ألف درهم!))

هادية عدي فتاة سورية مقيمة في الإمارت عبرت عن إستيائها بانتقال العدوى إلى كثير من
الوافدين العرب: (( في المجتمع باتت المظاهر فيه أداة التقييم الرئيسية والأولى للفرد ، و رقم
سيارتك أو جوالك هو من سيحدد مصيرك إذا كنت من علية القوم أو من...وأصبحت ماركة الحقيبة
و الساعة والنظارة والحذاء هي وسائل استجلاب الاحترام ..وأما الأعراس فحدث ولا
حرج ..أتساءل بيني وبين نفسي كثيراً عندما أسمع أو أقرأ عن عرس فلان وفلانة من الناس الذي
دفع فيه من أجل "الكوشة" مبلغ وقدره ..ولفستان العروس ربما ضعف المبلغ السابق.. وللأطباق
الفاخرة الشيء الفلاني..هذا غير التكاليف الأخرى من تصوير ومكياج وتسريحة و أحيانا كثيرة
الفرقة وأجرة الصالة و و و ..كيف حال الليالي التي ستعقب ليلتهم هذه ؟!


كيف استطاع شاب و موظف في بداية حياته أن يوفر ثمن كل هذا البذخ في ليلة واحدة ؟ومن أين
سيوفر حاجات الأيام الباقية إذا كان قد اقترض من أجل ليلة واحدة ووضع من أجلها "لي فوقه ولي
تحته"..! بينما هو وليد جيل كان يتباهى بمثل : "والله يا ولدي عندما تزوجت أمك ما كان في البيت
إلا حصيرة وجرة الماء و وسجادتين !"لا أدري أين هم من "أقلهن مهراً أكثرهن بركة" ..


وفعلاً .. كثيرا ما أسمع عن فتيات تزوجن بمهور مناسبة ، وفتح لهن ولأزواجهن من أبواب الرزق
ما شاء الله ..ولا أدري كيف يشكو المجتمع بعد ذلك من الغلاء والعنوسة وعزوف الشباب عن
الزواج والزواج من جنسيات أخرى والتفكك والطلاق .. إذا كانت ليلة العرس تقوم على القروض
البنكية!))

لا شك بأن هذه التكاليف والتي يتحتم على العريس دفعها ستوصله إلى مراحل "كارثية" من
الديون، وقد يصل به الأمر إلى الكسب الحرام أو حتى السجون! إذ يستمر العريس في تسديد ديونه
لسنوات عديدة بعد زواجه!! وقد حاولت بعض مؤسسات الدولة ومنها "صندوق الزواج" مساعدة
"العرسان" في زيجاتهم من خلال دفع مبلغ 70 ألف للعريس و90 ألف إن قرر الزواج بمطلقة أو
أرملة، لكن صاحبت هذه الخطوة شكاوى من الكثيرين بأن هذه المبالغ لم تصل البعض إلا بعد أن
تزوج ورزق بأطفال! وقد سنت قوانين في عهد الراحل الشيخ زايد للحد من غلاء المهور وتم وضع
20 ألف درهم كحد أقصى لها، إلا أن معظم الإماراتيين وجدوا طريقة للالتفاف على ذلك من خلال
الالتزام بكتابة مبلغ 20 ألف درهم في عقد الزواج في الوقت الذي يقومون فيه بدفع مبالغ تفوق
هذا المبلغ بأضعاف مضاعفة!!


هذه النفقات الفلكية لا تعني بأن هذه الزيجات كانت ناجحة بالضرورة، إذ تشير آخر الإحصائيات إلى
أن نسبة الطلاق في الإمارات وصلت إلى 46%! وقد وصلت نسبة العنوسة بين الفتيات
الإماراتيات إلى 50%! ومع عزوف الشباب عن الزواج بسبب غلاء المهور وتكاليف الزواج
الجنونية وفرض قيود على زواج الإماراتيات من أجانب يبدو المشهد قاتما في بلد يشكل فيه
المواطنون 15% من السكان فقط مع تقديرات تقول بأن نسبتهم ستتقلص إلى 2% في 2020 إذا
لم يتم معالجة المسألة من خلال إجراءات عديدة ومنها تشجيع الشباب على الزواج والإنجاب.

رد مع اقتباس
 
 
  #3  
قديم 06-30-2011
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: ملف للمراجعة والنقاش _ الأعراس والحلول الصحيحة .

الخميس 29 رجب 1432

مصدر النقل

http://forum.uaewomen.net/showthread.php?t=803168
رد مع اقتباس
 
 
  #4  
قديم 06-30-2011
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: ملف للمراجعة والنقاش _ الأعراس والحلول الصحيحة .

( رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ) [الأعراف/126]
رد مع اقتباس
 
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 12:22 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.