لا ليست فلسفة بل هو واقع .. لا اضع القارىء أو الكاتب في حيرة مما أقول
ومسألة الكتابة هنا في منتدى المسجد الأقصى
ليست سراً بل هو امر مكشوف ومفتوح للجميع ..
كتب الكثير بفتح الكاف وكتب الكثير بضم الكاف وتضيع الأفكار أحياناً من كثرتها اليس كذلك ؟ .
وعنوان المشاركة الآن { يا قدس من يسمع النداء } حمل بعد العبارة علامة سؤال .
وهنا الجميع يتعلم إلا من علم أنه عالم وكأن قائل يقول لا تبتعد عن الفكرة والعنوان .
حقيقة من يسمع النداء ويقرأ الكلام وما الفائدة ؟ .
هل أنتظر الجواب ؟ .
أم أتفاعل مع الكتابة ؟
أنتظر بما أني بدأت
وسأعود إن شاء الله .
لا شك أن الكتابة بهذا المستوى والأسلوب تحمل من الضعف ما تحمل
أو تناقد وتفرع كثير ـ أي عدم ترابط ـ
أكتب ذلك قاصداً من يخجل على قول هذا على إعتبار أن العدد الذي سيقرأ وإن كان قليل فليست هنا العبرة
وحتماً تتنوع الآراء والحكم على المقالة ..
ماذا قدمنا للقدس ؟
فإن كان جواب فالقدس هي الميدان والشاهد على ما قدم وسيقدم ..
قالوا القدس في خطر والأقصى في خطر
وقالوا وقالوا
ولن ينتهي القول والميدان الذي قلنا وهو القدس يشهد أكثر من جدار
وفن في الخنق
منها ما كان وما زال قائم
كمنع البناء للسكن
وضغط ظاهر وخفي
وبدأ يظهر أكثر لمن عايش أحداث القدس المؤلمة في شهر فضيل كشعبان الماضي
فأهل القدس يعرفون الحدث الجلل الذي حصل
فقتل رجل باب بيته وقتلت أخرى وتردد القول عن أحداث نصب كبرى ولأكثر من تاجر
وشخصية مقدسية والإشارة تكفي ..
القدس تعيش على حافة بركان ناتج عن خلق تربى في أحضان الإحتلال
نسأل الله السلامة
ورجل رشيد وحكيم يوقذهمة الرجولة في النفوس
لتعود القدس ويعود السمع والبصر والفؤاد في نبض جديد ممتلىء بصوت القرآن
والإحتكام لكتاب الله
فالقدس تشكو الى الله هجران العلم والعلماء
وتبديل التقوى بالنفاق
والكذب المتواصل
فالقدس محرومة من أهلها
وتشكو الى الله ذاك الجدار الفاصل والمدمر وغربة الإسلام عنها ..
وليس الهدف الإطالة وكثرة الكلام ولكنه هو الضعف في التعبير المختصر
فالقدس تقول من يسمع النداء
ويذكر الإسراء
ويعرف المعراج
ويسعى لفك القيد
ويا قدس من يسمع النداء ؟ .
وقد أعود لربط الفقرات أو الإعتراف بعدم النجاح في شرح الهدف .
القدس والكلام المرصوص *
القدس بداية الكلام بداية العنوان القدس كلمة تحمل كلام كلام عميق عميق جداً أكتب بدون فواصل ونقاط كلام مرصوص متلاصق متلاحق القدس بداية الصراع ونهاية الصراع القدس طريق السماء وملتقى الأنبياء القدس هي القدس ولن أعتذر من القارىء على تكرار الكلام وما سيتبع سيكون منقول من أقوال من تعلق قلبهم بالقدس ودوّن لها وكتب ورسم وفهم وعمل وعاش فيها يسمع ويرى ويسير في طريق الآلام ويصعد صعود الرجال أصحاب الهمم العالية كصعود طلعة طريق الأسباط ونظر ودخل لمقبرة الرجال الرجال ولن أكتب النقاط الفراغ المعهود في الكتابة كالعادة وعادة من يكتبون لأن النقل آت وهنا المقدمة فقط أما ما قلت عن المقبرة بعد الطلوع الصعب طلوع طريق باب الأسباط ودخول مقبرة الرجال ومنهم شداد وعبادة ومن لا يعرف الصحابة أكتفي لشوقي لعرض مقالات متفرقة من هنا وهناك عن القدس ونعود فيها الى ترك الفراغات بين الكلمات وعذراً لعلماء علم اللسان العربي مما جرت به العادة من كتابة فواصل ونقاط فراغ أوعبارات الرموز والإختصارات وكأني لا أعرف المخرج من ختم القول ومن طال كلامه كثر سقطه وكما وعدت لن أكتب النقطة في ختام المقدمة والبداية كانت القدس بداية الكلام الخ ... وياحسرة علي ها قد كتبت ثلاثة نقاط بعد عبارة الخ
ـــــــــــــــ
* العنوان القدس والكلام المرصوص والصف المرصوص الغائب من الفعل وعدنا للنقاط ...
ـــــــــــــــ
بصراحة وبصدق
كم هي المواضيع وما هي الأولويات للقراءة أو الكتابة .... ؟
ـــــــــــــــــ
أدخل أحياناً الى
من على الشبكة الآن
فأجد هناك من يقرأ موضوع من المواضيع ..
مع تكرار هذا العمل طبع في ذهني
أن أقوم برفع الموضوع من باب التذكير .