المحامية رباب المعبي : حكم لصالح موكلنا بأحقيتة للمبالغ محل ...  آخر رد: الياسمينا    <::>    منتجات يوسيرين: رفع مستوى روتين العناية بالبشرة مع ويلنس سوق  آخر رد: الياسمينا    <::>    اكتشفي منتجات لاروش بوزيه الفريدة من نوعها في ويلنس سوق  آخر رد: الياسمينا    <::>    منتجات العناية بالبشرة  آخر رد: الياسمينا    <::>    استكشف سر جمال شعرك في ويلنس سوق، الوجهة الأولى للعناية بالش...  آخر رد: الياسمينا    <::>    ويلنس سوق : وجهتك الأساسية لمنتجات العناية الشخصية والجمال  آخر رد: الياسمينا    <::>    موقع كوبون جديد للحصول على اكواد الخصم  آخر رد: الياسمينا    <::>    إيجار ليموزين في مطار القاهرة  آخر رد: الياسمينا    <::>    ليموزين المطار في مصر الرفاهية والراحة في خدمة المسافرين  آخر رد: الياسمينا    <::>    حفل تكريم أوائل الثانوية العامة للعام الدراسي 2023.  آخر رد: الياسمينا    <::>   
 
العودة   منتدى المسجد الأقصى المبارك > مكتبة الأقصى الخثنية > منتدى الفقه وعلومه
التسجيل التعليمات الملحقات التقويم مشاركات اليوم البحث

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
  #1  
قديم 06-12-2009
الصورة الرمزية admin
admin admin غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 14,425
افتراضي أداء الديون وحقوق الغير

أداء الديون وحقوق الغير

يقول عز وجل (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ) (الأنفال8: 28)، ويقول (إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ) (التغابن64: 15)، ويقول (وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنَا زُلْفَى إِلَّا مَنْ آَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آَمِنُونَ) (سبأ34: 37)، ويقول (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ) (المنافقون63: 9) ويقول (وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (البقرة2: 188)، ويقول (وَآَتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا) (النساء4: 2)، كل هذه الآيات تدلنا على أن المال هو ابتلاء عظيم قد يؤدي إلى فتنة المؤمن عن دينه إن هو لم يتق الله في حصوله على هذا المال، ولا ننسى أن المال كان من ضمن أوائل ما سيحاسب عنه العبد يوم القيامة، جاء في حديث صحيح صححه الألباني عن أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه، عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال (لا تزول قدما عبد حتى يسأل أربع: عن عمره فيم أفناه، وعن علمه ما فعل فيه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن جسمه فيم أبلاه) (صحيح الجامع)، والمال من الدنيا وسيبقى في الدنيا، فليس منا من ولد وأحضره معه ماله، وليس منا من يستطيع أن يأخذ المال معه عندما يموت، عن أنس بن مالك رضي الله عنه، عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال (يتبع الميت ثلاثة، فيرجع اثنان ويبقى معه واحد: يتبعه أهله وماله وعمله، فيرجع أهله وماله ويبقى عمله) (صحيح البخاري)، فالله ورسوله والإسلام، أسمى وأعلى وأهم من المال، والمؤمن الصادق، والتاجر الحذق يتاجر بالدين وليس بالمال عن انس بن مالك رضي الله عنه، عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال (لا يؤمن عبد (وفي حديث عبد الوارث الرجل) حتى أكون أحب إليه من أهله وماله والناس أجمعين) (صحيح مسلم)، في حديث صححه الألباني، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال (إن قوما يأتون من بعدي، يود أحدهم أن يفتدي برؤيتي أهله وماله) (السلسلة الصحيحة)، ومما يُأسف له أن معظم مشاكل المسلمين بعضهم مع بعض سببها المال، فهذا سرق هذا، وهذا أكل مال هذا، وهذا كذب على هذا وإحتال عليه ليأخذ ماله، وهذا غش هذا من أجل المال، وهكذا، وكل هذا مما يدخلنا في المعاصي والذنوب، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال (لا تحاسدوا. ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض. وكونوا، عباد الله! إخوانا. المسلم أخو المسلم. لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يحقره. التقوى ههنا، ويشير إلى صدره ثلاث مرات. بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم. كل المسلم على المسلم حرام. دمه وماله وعرضه. وفي رواية: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. فذكر نحو حديث داود. وزاد. ونقص. ومما زاد فيه: إن الله لا ينظر إلى أجسادكم ولا إلى صوركم. ولكن ينظر إلى قلوبكم. وأشار بأصابعه إلى صدره.) (صحيح مسلم) وفيما يلي مجموعة من الأحاديث التي تتكلم عن المال والدين:

· في الحديث الصحيح، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال (تعس عبد الدينار، والدرهم، والقطيفة، والخميصة، إن أعطي رضي، وإن لم يعط لم يرض) (صحيح البخاري).

· في حديث صححه الألباني، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عنه صلى لله عليه وسلم أنه قال (مثل ابن آدم وماله وأهله وعمله كرجل له ثلاثة إخوة، أو ثلاثة أصحاب، فقال أحدهم: أنا معك حياتك، فإذا مت فلست منك ولست مني؛ فهو ماله، وقال الآخر: أنا معك، فإذا بلغت تلك الشجرة فلست منك ولست مني، وقال الآخر: أنا معك حيا وميتا) (الترغيب والترهيب).

· في الحديث الصحيح، عن الذهبي رضي الله عنه، عنه صلى الله عليه وسلم (لا يدخل الجنة لحم نبت من السحت النار أولى به).

· جاء في الحديث الصحيح أنه (جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! إن أمي ماتت وعليها صوم شهر، أفأقضيه عنها؟ فقال "لو كان على أمك دين، أكنت قاضيه عنها؟" قال: نعم. قال "فدين الله أحق أن يقضى) (صحيح مسلم).

· في الحديث الصحيح، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عنه صلى الله عليه وسلم (من أخذ أموال الناس يريد أداءها أدى الله عنه، ومن أخذ يريد إتلافها أتلفه الله) (صحيح البخاري).

· في حديث حسن لغيره، عن صهيب بن سنان الرومي القرشي رضي الله عنه، عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال (أيما رجل تداين دينا وهو مجمع أن لا يوفيه؛ لقي الله سارقاً) (حدث به الألباني، مذكور في الترغيب والترهيب).

· في الحديث الحسن، عن أبي هريرة (نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه) (الترمذي)، وفي الحديث الصحيح عن إبن عبد البر عن أبي هريرة (نفس المؤمن معلقة بدينه، أو قال: ما كان عليه دين حتى يقضى عنه) (الإستذكار).

· في حديث إسناده صحيح أو حسن أو ما يقاربهما، عن محمد بن عبد الله بن جحش أنه قال (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعدا حيث توضع الجنائز فرفع رأسه قِبَلَ السماء ثم خفض بصره فوضع يده على جبهته فقال سبحان الله سبحان الله ما أنزل من التشديد، قال فعرفنا وسكتنا حتى إذا كان الغد سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلنا ما التشديد الذي نزل قال في الدَين، والذي نفسي بيده لو قتل رجل في سبيل الله ثم عاش ثم قتل ثم عاش ثم قتل وعليه دين ما دخل الجنة حتى يقضى دينه) (المنذري، الترغيب والترهيب)، وجاء مثله حديث صحيح في سنن النسائي.

· وفي الحديث الضعيف، عن أبي مسعود الخضري (صاحب الدين مغلول في قبره حتى يقضى عنه دينه) (إبن القيسراني).

· في حديث إسناده حسن، عن عبد الله بن جعفر (إن الله مع الدائن حتى يقضي دينه ما لم يكن فيما يكره الله قال وكان عبد الله بن جعفر يقول لخازنه اذهب فخذ لي بدين فإني أكره أن أبيت ليلة إلا والله معي بعد إذ سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم) (المنذري، الترغيب والترهيب).

· في حديث ثابت، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال (ما من صاحب فضة ولا ذهب لا يؤدي منها حقها إلا كان يوم القيامة صفحت له صفائح من نار فأحمى عليها في نار جهنم فيكوى بها جبينه وجنبه وظهره وكلما ردت أعيدت له في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضى بين العباد فيرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار) (البيهقي، السنن الصغير).

· في حديث إسناده يقارب الصحيح والحسن، وصححه الألباني، عن عقبة بن عامر الجهني (كل امرئ في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس. قال يزيد. فكان أبو مرثد لا يخطئه يوم إلا تصدق فيه بشيء، و لو كعكة أو بصلة) (المنذري، الترغيب والترهيب).

· في حديث صححه الألباني، عن أبو هريرة رضي الله عنه، عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال (ما من صاحب ذهب ولا فضة، لا يؤدي منها حقها، إلا إذا كان يوم القيامة، صفحت له صفائح من نار، فأحمى عليها في نار جهنم، فيكوى بها جنبه، وجبينه، وظهره، كلما بردت أعيدت له، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يقضى بين العباد، فيرى سبيله، إما إلى الجنة، وإما إلى النار. ولا صاحب إبل، لا يؤدي منها حقها - ومن حقها حلبها يوم ورودها – إلا إذا كان يوم القيامة، بطح لها بقاع قرقر، أوفر ما كانت، لا يفقد منها فصيلا واحدا، تطؤه بأخفافها، وتعضه بأفواهها، كلما مر عليه أولاها، رد عليه أخراها، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يقضى بين العباد، فيرى سبيله، إما إلى الجنة، وإما إلى النار. ولا صاحب بقر، ولا غنم لا يؤدي منها حقها، إلا إذا كان يوم القيامة بطح لها بقاع قرقر لا يفقد منها شيئا، ليس فيها عقصاء، ولا جلحاء، ولا عضباء، تنطحه بقرونها، وتطؤه بأظلافها، كلما مر عليه أولاها، رد عليه أخراها في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يقضى بين العباد، فيرى سبيله، إما إلى الجنة، وإما إلى النار) (صحيح الجامع).

· في حديث إسناده صحيح أو حسن أو ما يقاربهما، عن عبد الله بن عباس (جاء رجل يطلب النبي صلى الله عليه وسلم بدين فتكلم بعض الكلام فهم به بعض أصحابه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مه، إن صاحب الدين له سلطان على صاحبه حتى يقضيه) (المنذري، الترغيب والترهيب).

· في الحديث المنقطع، في سنن البيهقي، حدث محمد بن مسلم بن شهاب الزهري (اختصم رجلان إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكأن أحدهما تهاون ببعض حجته؛ لم يبلغ فيها، فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم للآخر، فقال المتهاون بحجته: حسبي الله ونعم الوكيل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حسبي الله ونعم الوكيل، يحرك يده مرتين أو ثلاثا، قال: اطلب حقك حتى تعجز، فإذا عجزت فقل: حسبي الله ونعم الوكيل، فإنما يقضى بينكم على حجتكم) (السنن الكبرى للبيهقي).

· في حديث رواته ثقات، عن معاوية (لا تقدس أمة لا يقضى فيها بالحق ولا يأخذ الضعيف حقه من القوي غير متعتع) (المنذري، الترغيب والترهيب).

· في حديث إسناده صحيح أو حسن أو يقاربهما، عن سعيد بن المسيب (أن مسلما ويهوديا اختصما إلى عمر رضي الله عنه فرأى الحق لليهودي فقضى له عمر به فقال له اليهودي والله لقد قضيت بالحق فضربه عمر بالدرة قال وما يدريك فقال اليهودي والله إنا نجد في التوراة ليس قاضي يقضي بالحق إلا كان عن يمينه ملك وعن شماله ملك يسددانه ويوفقانه للحق ما دام مع الحق، فإن ترك الحق عرجا وتركاه) (المنذري، الترغيب والترهيب).

· في الحديث الصحيح، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال (مطل الغني ظلم) (صحيح البخاري).

· في حديث له متابعة، عن عبد الله بن عمرو بن العاص (إن الدين يقتضي من صاحبه يوم القيامة إذا مات ولم يقضه، إلا من تدين في ثلاث خصال: الرجل تضعف قوته في سبيل الله فيتدين بما يتقوى به لعدو الله ولعدوه، ورجل يموت عنده رجل مسلم فلا يجد ما يكفنه ويواريه إلا بدين فيموت ولم يقضه، ورجل خاف على نفسه العزوبة فنكح ليعف نفسه بذلك خشية على دينه، فإن الله يقضي عن هؤلاء يوم القيامة) (البيهقي – شعب الإيمان).

· في الحديث المرسل، عن القاسم مولى معاوية (من تدين وهو يريد أن يقضيه، حريص على أن يؤديه، مات ولم يقض دينه، فإن الله قادر على أن يرضي غريمه بما شاء من عنده، ويغفر للمتوفى، ومن تدين بدين وهو لا يريد أن يقضيه فمات على ذلك لم يقض دينه، فإنه يقال له: ظننت أنا لا نوفي فلانا حقه منك، فيؤخذ من حسناته فتجعل زيادة في حسنات رب الدين، فإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات رب الدين فجعلت في سيئات المطلوب) (البيهقي، شعب الإيمان).

· وفي حديث إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما، عن يعلي بن مرة (أيما رجل ظلم شبرا من الأرض كلفه الله عز وجل أن يحفره حتى يبلغ به سبع أرضين ثم يطوقه يوم القيامة حتى يقضي بين الناس) (المنذري، الترغيب والترهيب).
في حديث إسناده جيد، عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال (من حمل من أمتي دينا ثم جهد في قضائه ثم مات قبل أن يقضيه فأنا وليه) (المنذري، الترغيب والترهيب).
__________________
اللهم علمنا ما ينفعنا - وإنفعنا بما علمتنا
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعه - وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم إجعل عملنا خالصا لوجهك الكريم
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبة وسلم
رد مع اقتباس
 
 
  #2  
قديم 06-12-2009
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: أداء الديون وحقوق الغير

الجمعة 19 جمادى الثانية 1430
بصراحة ...

حقوق العباد

موضوع هام وحساس ..

وقيل الدين المعاملة
ـ أي الإسلام ـ
معاملات وعبادات ..
وقالوا عن ـ الدين أي الإقتراض ـ
هم بالليل وذل بالنهار ..
رد مع اقتباس
 
 
  #3  
قديم 06-12-2009
الصورة الرمزية admin
admin admin غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 14,425
افتراضي رد: أداء الديون وحقوق الغير

بسم الله الرحمن الرحيم

أشكرك أخي نائل، على وجودك المستمر عونا وسندا

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
اللهم علمنا ما ينفعنا - وإنفعنا بما علمتنا
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعه - وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم إجعل عملنا خالصا لوجهك الكريم
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبة وسلم
رد مع اقتباس
 
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 08:40 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.