في هذه الايام يخرج علينا اصحاب العقول الخربة من ابناء جلدتنا ويتكلمون لغتنا الذين جيشتهم امريكا والغرب الكافر من ورائها لتخريب بنيان المسلمين الذي اسس على التقوى و نراهم قد لبسوا ثوب المصلحين والاتقياء ويدعون الغيرة على الاسلام مع انهم جندوا انفسهم خدمة لامريكا والغرب الكافر من ورائها فها هم ينادون " بالدولة المدنية " ويقولون انها لا تخالف الاسلام وان الدولة المدنية لا تخالف الدولة الاسلامية كالقرضاوي الذي قال ان الدولة الاسلامية دولة مدنية 100%!!!
مع ان الدولة المدنية دولة كفر ولا يجوز المطالبة والعمل على ايجادها لان من مقومات الدولة المدنية الديمقراطية والحريات والتعددية السياسية وحقوق الانسان وكل هذه افكار كفر
والمطالبة بالدولة المدنية ياتي في سياق الهجمة الشرسة من قبل الغرب الكافر وخاصة امريكا على ما تبقى من المنظومة الثقافية عند المسلمين وخاصة نظام الحكم في الاسلام حتى تحول دون عودة الاسلامي الحقيقي الصاقي النقي ليطبق في المجتمع والدولة وامعانا في تضليل المسلمين جندت اصحاب العقول الخربة من ابناء جلدتنا كالقرضاوي وغيره من قادة الحركات الاسلامية الليبرالية امثال الغنوشي ومن لف لفهم للترويج للدولة المدنية دولة الكفر
فالحذر كل الحذر من هذه الدعوات المغرضة التي يروجها اصحاب العقول الخربة ممن يلبسون ثوب الاسلام وهم ابعد الناس عنه والحذر كل الحذر من فكرة ما يوافق الاسلام وما لا يخالف الاسلام فكلها احكام كفر وليست من احكام الاسلام
الم يأن للذين امنوا ان تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق
طبعا هذا الرد فوق مستوى عقول " جن ابي اياس" ولم يقرأوه لأنه يهدم ويكشف عالمهم المبدع لذلك لا حرج من نقل الفيدو المفبرك وقريبا سوف ننشر فيدو حزب المهندس وفيه أعلام اسرائيل وامريكا في مؤتمر أندونيسيا .
يعني كمان صنعة الافلام - الحكي الفاضي- ايضا نجيدها
في هذه الايام يخرج علينا اصحاب العقول الخربة من ابناء جلدتنا ويتكلمون لغتنا الذين جيشتهم امريكا والغرب الكافر من ورائها لتخريب بنيان المسلمين الذي اسس على التقوى و نراهم قد لبسوا ثوب المصلحين والاتقياء ويدعون الغيرة على الاسلام مع انهم جندوا انفسهم خدمة لامريكا والغرب الكافر من ورائها فها هم ينادون " بالدولة المدنية " ويقولون انها لا تخالف الاسلام وان الدولة المدنية لا تخالف الدولة الاسلامية كالقرضاوي الذي قال ان الدولة الاسلامية دولة مدنية 100%!!!
مع ان الدولة المدنية دولة كفر ولا يجوز المطالبة والعمل على ايجادها لان من مقومات الدولة المدنية الديمقراطية والحريات والتعددية السياسية وحقوق الانسان وكل هذه افكار كفر
والمطالبة بالدولة المدنية ياتي في سياق الهجمة الشرسة من قبل الغرب الكافر وخاصة امريكا على ما تبقى من المنظومة الثقافية عند المسلمين وخاصة نظام الحكم في الاسلام حتى تحول دون عودة الاسلامي الحقيقي الصاقي النقي ليطبق في المجتمع والدولة وامعانا في تضليل المسلمين جندت اصحاب العقول الخربة من ابناء جلدتنا كالقرضاوي وغيره من قادة الحركات الاسلامية الليبرالية امثال الغنوشي ومن لف لفهم للترويج للدولة المدنية دولة الكفر
فالحذر كل الحذر من هذه الدعوات المغرضة التي يروجها اصحاب العقول الخربة ممن يلبسون ثوب الاسلام وهم ابعد الناس عنه والحذر كل الحذر من فكرة ما يوافق الاسلام وما لا يخالف الاسلام فكلها احكام كفر وليست من احكام الاسلام