اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحرر السياسي
الأخوة الكرام..
في مقابلة لقناة براس تي في (press tv) الإيرانية والناطقة بالإنجليزية مع عثمان بخاش مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب المهندس يوم 24/02/2011 حول الثورة في ليبيا، كان مما قال فيها:
...ما يحدث الآن وفي هذه الفترة المحورية التاريخية، هي أن الأمة في الشرق الأوسط هي الآن تحارب حربها الفعلي للحرية والإستقلال. دعنا ألا ننسى بأن كل هذه الأنظمة التي وضعت في ليبيا ومصر واليمن، الأردن، والسعودية، هي أنظمة ولدت من رحم الإستعمار، والتي وضعها المستعمر الأوروبي بداية الأمر ومن ثم دعمها الأمريكان. نحن الآن نحارب حربنا لنيل الحرية والإستقلال حتى يتسنى نحن المسلمين العودة إلى طريق الحياة الإسلامية.
[/b][/color]
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بالفعل أن لكم عقول لا تعقلون بها
عندما تذكر الأمة ويذكر الاستقلال فقطعا لا يمكن ان يتبادر الذهن الى مفهوم التقسيم
استقل يستقل استقلالا لفظة عربية عندما تذكر في سياق القطرية يراد بها التقسيم
وعندما تذكر في سياق الحديث عن الامة يراد بها نزع اي ارتباط بالخارج
ولانكم لا تعقلون ولان الجلرب والحقد اعماكم اصبحتم تتبعون الالفاظ دون البحث عن دلالاتها
كمن يقول ان لفظة فلسفة الحزب خاظئة لان الفلسفة مخالفة للاسلام
يا محرر التفاهة
كلما كتبتم اثبتم انكم مرضى اعماكم المرض وعطل ادمغتكم
النص يقول
أن هذه فرصتنا التاريخية للفوز بالإستقلال الحقيقي من النظم الإستعمارية
فهل فهم هذه الجملة استعصى على ادمغتكم التي عطلها الحقد والمرض .
اما الحرية يا فهيم
فهناك الحرية مفرد حريات
وهناك الحرية عكس العبودية
ولكنكم مرضى وتوافه اتفه من منتداكم المغمور
والحمد لله اصبح اسلوبكم اسلوب اعوان الانظمة وهم يتتبعون كتب الحزب ويعيبون عليه دون وقوف على دلالات الالفاظ وسياقها
ولا يوجد تلقي فكري ولا بطيخي
يعني الحرية عكس العبودية من نير الانطمة هي مقصود عوام الناس في مظاهراتهم
والحرية عكس العبودية اتى منها التحرير
واما هروبكم في العقاب فالنكرات لا يصدقون فيما يقولون
وهروبكم مشهور
بل الرابط موجود وفيه يلف عاشق التفاهة ويدور ويأتي بنص على ان الحزب هو من دعا للثورة والنص يكذبه ويكذب التوافه نكرات الانترنت
والنقاش واضح وانت هنا تكرر تفاهة لا تدل على سياسي مفكر ولا مفكر سياسي بالزعم التافه ان امريكا وراء الثورات
وهو يزعم يدل على انكم لا تتبعون حتى الاخبار ولا تقرأون جريدة
المهم يا محرر التفاهة انه لم يبق لكم الا الردح والطعن في حزب التحرير
والى الان لم تخبرنا اين يوجد حزبك المكذوب الموهوم
على كل تابع رفع الموضوع وانا لك شاكر