عرض مشاركة واحدة
 
  #17  
قديم 10-21-2011
المحرر السياسي المحرر السياسي غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 106
افتراضي رد: كتاب مفتوح من حزب التحرير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البراء الشامي مشاهدة المشاركة
يقول الحزب الديمقراطي

خامساً: أجراء استفتاء على خيار أبناء الأمة في مصر ليتأكدوا من خيارهم بناءً على قناعاتهم في الفكرالذي يريدون بناء حياتهم على أساسه ليكون أساس دولتهم ونظام حياتهم.
وإننا في حزب التحرير- طبعا المقصود به هنا ليس حزب التحرير وانما هواة انترنت- إذ ندرك تمام الإدراك أن خيار الأمة هو الإسلام، وأنها ستختار حكم الإسلام لا حكم الجاهلية، فإننا نحيطكم علماً أن حزب التحرير قد أعد دستوراً كاملاً وجاهزاً للتطبيق مع الأسباب الموجبة له. وهو دستورٌ إسلاميٌّ خالصٌ حيث اعتمد فقط على النصوص الشرعية وما دلت عليه وحسب.


يعني الأمة سيتم استفتاؤها على
حكم الاسلام
او

حكم الجاهلية

وستختار بتقدير الحزب الديمقراطي

حكم الاسلام
واما التوضيح الباهت فيكرر نفس الجملة لانه لا يوجد توضيح مقنع فيكرر نفس النص فيقول


والذي طلب الحزب من العسكر في مصر الاستفتاء عليه هو التأكيد على اختيار الأمة لعقيدتها لتكون أساساً لحياتها، وأنها ليست عقيدة روحية كهنوتية فحسب. فقد ذكر الحزب في الكتاب المفتوح ما نصه: (خامساً: إجراء استفتاء على خيار أبناء الأمة في مصر ليتأكدوا من خيارهم بناءً على قناعاتهم في الفكر الذي يريدون بناء حياتهم على أساسه ليكون أساس دولتهم ونظام حياتهم).


فيكيف يكون الاستفتاء الا بطرح تصورين فما يزيد ؟

ثم اذا كان العسكر عملاء أمريكا فكيف يتم استئمانهم على الاستفتاء ونتيجة الاستفتاء ؟

ان هذا الرقع لن يصلحه الف خياط
لولا أدب الإسلام يمنعني لأسمعتك ما تكره..
وعلى كل حال،
الاستفتاء يكون على شيء واحد ويكون على اثنين ويكون على أكثر..
وما طلبه الحزب من العسكر في مصر هو الاستفتاء على خيار واحد هو الإسلام، على سبيل التأكيد لا على سبيل التخيير.
وأما العسكر فلو أنك تحسن القراءة لقرأت قوله في النقطة رقم 1:
(أولاً: نزع الحكم من أيدي عملاء أميركا وتنقية المؤسسة العسكرية ممن يقوم الشك على وجود أي أرتباط لهم بدولة أجنبية) لكنك لا تحب أن تقرأ، وإن قرأت شيئا لا تحسن فهمه، وهذا آفة سببها الإدمان على الانحراف، فلم يعد الانحراف قائماً عن الفكرة، وإنما أصبح لوثة، كلوثة بني يهود، عندما يحرفون الكلم عن مواضعه، ولعل عيشك بينهم جعلك تتأثر بهم. فوق ما لديك بالأصالة استعداد للانحراف.
وبالمناسبة: هل تراجع أميركم عن حكاية أن انهيار الاتحاد السوفييتي كان قبل حرب الخليج الأولى، أم لا يزال يركب رأسه، وأنتم.. من ورائه آميييييييييين.


رد مع اقتباس