عرض مشاركة واحدة
 
  #20  
قديم 10-24-2011
ابو عمر ابو عمر غير متواجد حالياً
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 92
افتراضي رد: مجموعة طالب عوض الله ( الجزء الر ابع ) .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب عوض الله مشاهدة المشاركة


وفد من حزب التحرير ولاية الاردن يقوم بزيارة آل التميمي



--
قام وفدان من حزب التحرير- ولاية الأردن، (وفد رجال ووفد نساء) بزيارة آل التميمي في ديوانهم - عمان،وقاموا بمشاركتهم فرحتهم وبتهنأتهم بخروج ابنتهم المجاهدة أحلام التميمي من سجون يهود، وقد اضطر الوفدان للإنسحاب من حفل التكريم، احتجاجا على قيام فرقة السنابل بتمجيد بعض من ساهم في بيع فلسطين، وقد أعلن الإنسحاب رسميا
بعد خروج الوفدين، وبعدها قال الدكتور الشيخ نادر التميمي تعقيبا على الإنسحاب: بأنهم لايمجدون أي زعيم، ولكن الأمر خارج عن السيطرة، وقدم الأستاذ سالم جرادات أحد أعضاء حزب التحرير في الكرك الذي وصل لاحقا للديوان، ليلقي كلمة باسم شباب حزب التحرير في الجنوب، وقد ذكر الأستاذ سالم في كلمته بعد التهنئة بعض الأمور منها: تذكير الحضور بأن الفرحة تكتمل عندما يخرج عميد الأسرى الأردنيين من سجون الأردن وليس من سجون اليهود، والذي ربما يرتبط قرار افراجه بموافقة سفير دولة العدو.





ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ







دولة الخلافة قائمة قائمة لا محالة

فلتكونوا من انصارها ولتكونوا من العاملين لها


ورسالتي الى كل من يملك نصرة للعاملين لإقامتها ((وخصوصا الجيوش)) ولم يفعل فلينتظر عقاب اليما من الله تعالى وسيكون حسابه عسيرا يوم لا ينفع الندم


from:
"mohamad khilafah" <muslim1924@gmail.com>
في احد المرات سئلت احد الشباب من الرعيل الاول لماذا لم يصدر نعي الحزب عندما تم اعدام خالد الاسلامبولي وخاصة ان راى الحزب كان يشير الى اخلاص خالد الاسلامبولي ؟
فقال لي الشاب رحمه الله ان الخط العريض عند الحزب انه لا يعزي في مفقود ولا يهنىء في مولود ............!!

اما على صعيد صفقة شليط وتحرير الاسرى فالجانب الانساني فيها من فرحة الاهل والاقارب والاصحاب والاحباب وفرحة الاسرى انفسهم قد تحقق ولكن ان يقتصر النظر على الجانب الانساني واغفال الجانب السياسي وهو الاهم يعتبر مصيبة من المصائب حيث ان هذه الصفقة تعتبر حلقة من حلقات الخيانة على القضية الفلسطينية وتاتي في سياق السياسة الامريكية في حرق شعارات وعنتريات اليمين في كيان يهود وكذلك تدجين القواعد الشعبية لحركة حماس وتهيئة الاجواء السياسية في فلسطين لمشاركة حماس في التوقيع على بيع فلسطين
ان الاحتفالات التي قامت في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة بمناسبة اطلاق سراح الاسرى كانت بمثابة المفرقعات التي اطلقتها حركة حماس وساهم فيها كيان يهود في الهواء فتوجهت انظار الناس الى المفرقعات مبهورين بالوانها واشكالها وهم في غفلة من امرهم تمرر المؤامرات من تحت ارجلهم دون علمهم
ان اخطر ما تتعرض له الامة الاسلامية اليوم انها ضحية التضليل السياسي ولذلك فانه بدون الوعى السياسي لن تقوم قائمة للمسلمين