عرض مشاركة واحدة
 
  #33  
قديم 11-08-2011
أبو خالد أبو خالد غير متواجد حالياً
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 46
افتراضي رد: السلطة تنسّق مع اليهود وتستنفر البلطجية والجواسيس لفرض مباراة كرة قدم نسائية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البراء الشامي مشاهدة المشاركة
من يجعل التقسيم القطري في بلاد المسلمين حائلا دون العمل السياسي فيه بدعوى انه محتل لم يفهم بتاتا معنى الكفاح السياسي

واكبر طامة ان يأتي من يزعم انه صاحب فكر ليقول :

فالعمل السياسي تحت حراب الاحتلال، ليس له إلا معنى واحداً، وهو الاعتراف بسلطة الاحتلال،


وقياسا عليه نقول



فالعمل السياسي تحت حراب الانظمة العميلة، ليس له إلا معنى واحداً، وهو الاعتراف بسلطة هذه الانظمة العميلة،


يعني المهم صف الكلام وتلبيسه ثوب الفهم السياسي والزعم بانه هذا هو حزب التحرير

بجرة قلم يتم الافتراء والكذب على العاملين للاسلام واتهامهم بانهم يعترفون بسلطة الاحتلال لانهم خالفوا مزاج محرر سياسي

حزب التحرير قائم الى اليوم ولم يتوقف عند الشيخ تقي الدين النبهاني رحمه الله ومن كان يعبد الشيخ النبهاني رحمه الله فأن الشيخ النبهاني مات ومن كان يعمل مع حزب التحرير فحزب التحرير موجود واميره الشيخ عطا .

وعندما نقول حزب التحرير فعل وعمل واراد فانما نتحدث عن حزب موجود ومعروف ولا يقصر عمله السياسي على مجرد استهداف السلطة بل يعمل على كشف مخططات الكافر المستعمر واذنابه وعلى تفهيم المسلمين وتوعيتهم سياسيا اينما كانوا وعلى اجتثات جذور الغرب الكافر من بلادنا في شتى مناحي الحياة .

ولو كان خطاب السلطة العميلة معناه الاقرار بشرعيتها لكان معنى مخاطبة الانظمة ايضا الاقرار بشرعيتها
ولكنها الافهام السقيمة والنفوس المريضة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله

الأخ محرر سياسي

تعقيب الأخ الشامي في مسألة الإعتراف بالسلطة في محله وهو عين استفساري! فإذا كان العمل تحت حراب الإحتلال اعتراف بالسلطة فهو كذلك تحت الحكومات العميلة؟

هل غاية الأعمال السياسية في الحزب فقط الوصول للسلطة لإستئناف الحياة الإسلامية؟ يعني هل يمكن اعتبار كشف خطة سياسية تحاك للأمة الإسلامية في مسألة ما كما القضية الفلسطينية عمل من الأعمال السياسية الموصلة للحكم؟

الأخ الشامي

هل ممن الممكن أن تسعفني برأي الحزب في مسألة الأعمال السياسية في فلسطين؟ لماذا يقوم بها هناك وما هي غايته النهائية؟ هل السلطة واحدة من هذه الغايات؟


خلاصة القول كما فهمته، الأعمال السياسية يجب ان تكون في البلد الذي تتقصد فيه السلطة فقط وغير تلك البلاد يفتصر على الفكر دون السياسة. هذا هو الخط العريض الذي وجدتك يا أخ محرر سياسي تتفق فيه مع خصمك في الفهم. إلا أنه هناك تفاصيل الحقيقة للآن لم أفهمها ولذلك لا أستطيع نفلها وهي متى يمكن القيام بأعمال سياسية ولا تكون غايتها السلطة؟!!

والسلام عليكم
رد مع اقتباس