التفريط بالقيم الإنسانية والبعد عن الأخلاق خطر يهدد المجتمعات
الإعتدال والوسطية وسماحة الإسلام ومحاسن الدين يجعل الإسلام قائدا وشهيدا على باقي الأمم
نحن أمس ما نكون للوسطية في زمن إنقلبت فيه الحقائق وسيطر فيه التطرف والتنطع على عقول الكثير ممن ينتمون للإسلام
الوسطية وسط بين الإفراط والتفريط - الفرقة الناجية هي أهل السنة والجماعة، الأعمال بالإعتقاد المتوسط ما كان فيه جلب مصلحة أو درء مفسدة
الوسطية مطلوبة في كل الأعمال / الإعتقاد / العبادة / الفطرة / الروح / الجسد / التشريع / التحليل والتحريم / الإنفاق
الوسطية تجعل الإسلام صالحا لكل زمان ومكان ودعوة المسلمين لتقوى الله والتوسط.
إستنكار الإستفزاز المستمر للمدينة المقدسة والمسجد الأقصى - الأقصى للمسلمين فقط تتولى رعايته المملكة الأردنية الهاشمية وتديره الأوقاف الإسلامية
أهل فلسطين سيبقون مرابطين في المسجد الأقصى ليوم الدين ولن يتخلوا عنه أبدا