رسالة إلى الخليفة : (1) ، ( 2) ، ( 3 ) ، ...
http://www.alarabnews.com/alshaab/2004/24-12-2004/1.htm |
رد: رسالة إلى الخليفة : (1) ، ( 2) ، ( 3 ) ، ...
|
رد: رسالة إلى الخليفة : (1) ، ( 2) ، ( 3 ) ، ...
http://web.alquds.com/docs/pdf-docs/.../11/page20.pdf
كان الجواب أن الصفحة غير موجودة
|
رد: رسالة إلى الخليفة : (1) ، ( 2) ، ( 3 ) ، ...
|
رد: رسالة إلى الخليفة : (1) ، ( 2) ، ( 3 ) ، ...
جزاك الله خيراً
أخي أبو حسن .. أشكرك على المرور والإضافة التي كنت أتمناها |
رد: رسالة إلى الخليفة : (1) ، ( 2) ، ( 3 ) ، ...
صدور كتاب" رسائل الى الخليفة ومقالات في التربية والديمقراطية وحقوق الانسان" صدر في نابلس هذا الأسبوع كتاب " رسائل الى الخليفة ومقالات في التربية والديمقراطية وحقوق الانسان" للكاتب الدكتور خالد عبد الجليل دويكات المحاضر في جامعة القدس المفتوحة ، وقد تضمن الكتاب الذي جاء في 220 صفحة من القطع المتوسط ثلاثة فصول، احتوى الأول على مجموعة "رسائل الى الخليفة" وعددها 9 وكانت قد نشرت في صحيفة القدس منذ نيسان 2009 ، أما الفصل الثاني فقد أحتوى على مقالات كتبت حول موضوعات تربوية متفرقة ذات علاقة بأنظمتنا التربوية مثل" التعليم مهنة أم رسالة"و"التوجيهي حلم جميل ام كابوس" و"مواجهة الجامعات الفلسطينية للتحديات وضرورات التمويل الذاتي" و"التوجيهي نجاح وهموم" و"إدارة التعليم فن ام موهبة" و " الجامعة...مؤسسة مجتمعية اجتماعية جامعة" و " ديمقراطية التعليم في التعليم المفتوح" و" الإبداع ضرورة ام ترف" و"مؤسساتنا وحاجتنا للتدريب" و"التعليم عن بعد في مواجهة الحصار والإغلاق" . وتضمن الفصل الثالث مقالات تتحدث عن موضوعات ذات علاقة بالديمقراطية وحقوق الإنسان مثل "لا للاقتتال لا للإنفلات نعم للوحدة" والديمقراطية العرجاء ما لها وما عليها" و والمواطنة في ظل الانتفاضة" و"العولمة وهويتنا الثقافية" و" الكرامة مرة أخرى " و"قراءة جهرية في إعلان ليما للحريات الأكاديمية". |
رد: رسالة إلى الخليفة : (1) ، ( 2) ، ( 3 ) ، ...
جزاك الله خيراً
أخي المشرف الكريم إضافة في مكانها المناسب ونتمنى أن نطلع على نسخة من الكتاب . |
رد: رسالة إلى الخليفة : (1) ، ( 2) ، ( 3 ) ، ...
رسالة الى الخليفة......! الرسالة العاشرة والأخيرة بقلم :د.خالد عبد الجليل دويكات/جامعة القدس المفتوحة/نابلس يذكر القارئ لهذه الصحيفة سواء نسختها الورقية التي أعتدنا عليها كل صباح بعمرها الذي يقترب من عمر نكبتنا الأولى، أو من خلال تصفح نسختها الإلكترونية المحدثة عبر موقعها الالكتروني الجديد الذي لم يزل يواكب الزمن والتطور والتحديث، يذكر قارئنا الكريم أنني كنت قد كتبت بتاريخ 9/7/2009 رسالتي السادسة إلى الخليفة التي تحدثت فيها عن أسرانا البواسل في السجون، وذلك عقب رسالة خطتها أنامل مرتعشة لأسير فلسطيني من صيدا الشموخ والعزة في طولكرم، هزت كياني وجعلتني أفكر جديا بجمع كل رسائلي وما كتبت من مقالات طوال عشرين عاما من عمري وإخراجها بين دفتي كتاب يكون في متناول كل فلسطيني وفلسطينية بل ولكل من ينطق أو تستهويه لغة الضاد ولغة القرآن الكريم. وكم كانت فرحتي عظيمة حين يسر الله أمري بعد أن شرح صدري واطمأن قلبي ، فكان أن خرج كتابي "رسائل إلى الخليفة ومقالات في التربية والديمقراطية وحقوق الإنسان" إلى النور ، وأصبح حقيقة واقعة بعد أن كان محض خيال وحلم جميل راودني سنوات عديدة، وهذا بفضل الله أولا وتشجيع القائمين على هذه الصحيفة التي تشرفت بحمل اسم قدسنا المقدسة وأدخلته قلوب الملايين من المحيط إلى الخليج بل وفي كل بقاع العالم، ولا أجامل إن قلت أنه لولا احتضان هذه الصحيفة لمقالاتي ونشرها عبر صفحاتها المتجددة دوما، لما فكرت يوما بنشر كتابي على حسابي الخاص، وذلك لإيماني بعزوف الناس في بلادنا العربية عن القراءة عكس ما نراه في بلاد الغرب، وأصبحنا نلوم أنفسنا ونجلدها ونردد أسفا وألما وحسرات علينا " أمة اقرأ لا تقرأ". ولا أخفي سرا إن قلت أن شيئا من اليأس والإحباط قد تسلل إلى سويداء قلبي كاد يثنيني عن طبع الكتاب ونشره، خشية أن يلحق كتابي بركب من سبقه من كتب ومؤلفات وإبداعات فكرية لمن سبقني، وما كان مصير معظمها سوى الرفوف والعث وطويت في غياهب النسيان بلا رحمة ولا تقدير للعقول التي أبدعتها وصبت فيها كل فكر وعلم نير. وأحمد الله كثيرا وأشكره حين ألهمني الصواب وبث في نفسي بصيص أمل أنار لي دربي وجعلني أقدم على نشر رسائلي إلى الخليفة وكلي ثقة بالله الواحد الأحد وقناعة راسخة بديمومة الخير والأصالة في أبناء مدينتي الحبيبة وأبناء شعبي الكرام الذين استقبلوا كتابي بالتشجيع والترحاب فكانت كلماتهم نياشين شرف وعطاء جعلتني أفكر في كتابة الرسالة العاشرة والأخيرة للخليفة عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه وأرضاه وكان أن كتبت: "بسم الله الرحمن الرحيم :من المُعذب المشرد الواثق بنصر الله ،الكنعاني المرابط في أكناف بيت المقدس ،إلى خليفة المسلمين العادل الراشد عمر بن عبد العزيز ، طيب الله ثراه ورضي عنه وأرضاه، السلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته, وبعد،،،، لقد وصلني قبل أيام ما اعتقدت أنه رسالة منك- سيدي- ترد بها على رسائلي إليك،وكم حزنت حين لم أجد ما انتظرت وما اشتهيت، وآلمني أن الرسالة جاءت من قارئ قرأ رسائلي التسعة التي كتبتها إليك، فأعجب بها، وتمنى مثلي أن يجد ردا واحدا من الخليفة يصل عبر بوابات التاريخ العتيقة إلى من يكتب في القرن الحادي والعشرين رسائلا يأمل أن تطير إلى الزمن البعيد. وقد رأيت بين سطور هذه الرسالة عتابا أظنه أصاب كبد الحقيقة التي طالما حاولت تجاهلها على مدى مشوار كتابتي للرسائل التسع السابقة. وقد أيقظتني كلمات الرسالة التي وصلتني حين تساءل كاتبها " بخبث العارف ببواطن الأمور" : هل يعقل حقا وصدقا أن يقرأ الخليفة رسائل تأتيه من الزمن البعيد؟ ثم هل يعقل أن يقرأ من في القبور رسائلك بينما الأحياء عندنا لا يقرؤون؟ وهنا أدركت يا سيدي أنني لا بد لي من تحكيم عقلي وعزم أمري على أن لا أكتب رسائلا أخرى إليك: فلماذا بعد كل ما سمعت وما قرأت أرهق نفسي وفكري وعقلي وقلمي واكتب رسائلا لا تصل ولا يقرأها الخليفة؟ فلماذا تراني اكتب رسائلي إليك وقد أمسى وطني حرا وعادت غزة الى سابق عهدها رمزا للكرامة والعزة ، تنام قريرة العين بلا قصف ولا حصار ولا تجويع ،فقد عادت" غزة هاشم " وعاد معها البحر الغزي يموج ويثور ويطرح خيراته للصيادين البائسين على شواطئه الرملية بلا رقيب ولا حسيب. لماذا اكتب يا سيدي ونحن جميعا بألف ألف خير وعلى أفضل حال وأهنأ بال بعد أن سقط الجدار على الجدار، ولم يعد هناك ما يفصلنا عن يافا وحيفا والقدس والرملة ولا حتى عن نابلس والخليل وبيت لحم ونعلين والمعصرة وأبو ديس، فالوطن واحد موحد، والكل سواسية كأسنان المشط ينعمون بخيرات الأرض وما ينفقه بيت المال على الفقراء والمساكين، الحالمين برغيف خبز وكأس ماء لا أكثر. لماذا اكتب ولم يبق في السجن مناضل ثائر أسير، فالكل عاد لبيته وعياله بعد غياب سنين لينعم بالحرية والكرامة بعد أن هدته عذابات السجن وزنازينه الانفرادية في النقب وعوقر والشارون وعسقلان. لماذا أكتب وقد صلح حال مدارسنا وجامعاتنا ومناهجنا وغدت- بحمد الله وفضله- على أفضل ما يكون دون مجاملة ولا نفاق ولا خجل. لماذا أكتب يا سيدي وقد عادت إلينا وحدتنا كسابق عهدها، بالطبع بعد أن توحدت أمة العرب والمسلمين وانتهت حرب الردة وانتهت " داحس والغبراء " وحرب "البسوس" ولم يعد من سبب للفرقة والتناحر على ناقة أو بعير. لماذا اكتب وقد أصبح بوسع الملايين من العرب وأبناء فلسطين دخول بوابات القدس والصلاة في رحاب الأقصى والصخرة بعد أن سقط الجدار وتبخرت كل الحواجز والسواتر والمعابر بين ليلة وضحاها. لماذا اكتب وقد دخل العرب كتاب " غينيس للأرقام القياسية " من أكثر من باب وخطاب، بعد أن دخلنا بالطبع عالم التكنولوجيا وعلمه الذي أسسه أجدادنا الأوائل من عهد ابن الهيثم والرازي وابن سينا والخوارزمي والبيروتي. لماذا اكتب رسائل ورقية بمداد وورق باتت في عصرنا بدعة تقليدية قديمة لا تليق بتقنية كتابة الرسائل الإلكترونية التي اقتحمت عالمنا وبيوتنا ومدارسنا وجامعاتنا وحرمة غرف نومنا. لماذا اكتب وقد تدمقرطت كل أساليب عيشنا ونظم حكمنا وأصبحت أفكارنا وعقولنا ومؤسساتنا وممارساتنا ديمقراطية مئة بالمائة، حتى أصبحنا نموذجا يحتذى به في فن ممارسة الديمقراطية قولا وعملا. لماذا أكتب إليك سيدي الخليفة وقد عدنا لعادتنا القديمة وأصبحنا نقرأ مثل سائر الأمم والبشر كتبا ومؤلفات وقصائد وروايات –كسابق عهدنا- حتى أن أي كتاب ينفد من الأسواق بعد أيام ولو كان بحجم كتاب "بوتان.. رحلة بصرية عبر آخر مملكة في الهيمالايا" "الذي دخل كتاب غينيس قبل فترة وجيزة ،حين استخدم معدوه غالونا منالحبر وأوراقا كافية لتغطية أرض ملعب كرة قدم. وقد بلغ طوله متران ونصف وعرضه متر ونصف. ولماذا اكتب ولم يعد في الكون ظلم ولا بطش ولا إرهاب بعد أن أندحر آخر احتلال على الأرض وعم التسامح والعدل والسلام ربوع بلادنا ومنطقتنا وسائر بلاد البشر. لماذا أكتب وقد عدنا لديننا وقرأنا قرآننا الكريم بفهم وتدبر فاهتدينا إلى ما يصلح أمرنا وأمرنا ديننا ويصلح فيما يصلح صلاتنا وصيامنا وإيماننا المطلق بنصر الله ودعمه وتأييده. وعليه أكتب لك يا سيدي رسالة – أظنها ستكون الأخيرة إليك- لا أطلب فيها جاها ولا سلطانا ولا صيتا ولا شهرة، وكل ما أطلبه وأحلم به أن تصلني قريبا " رسائل من الخليفة " يقرأها قراء صحيفتنا هذه ، لتبعث فيهم وفينا وفي أبناء شعبنا في الضفة وغزة سواء كوامن الأمل والإيمان بالنصر والوحدة. على أمل انتظار "رسائل من الخليفة" أستودعكم الله يا قراء صحيفتنا الحبيبة . |
رد: رسالة إلى الخليفة : (1) ، ( 2) ، ( 3 ) ، ...
اقتباس:
|
رد: رسالة إلى الخليفة : (1) ، ( 2) ، ( 3 ) ، ...
اقتباس:
الجمعة 27 شوال 1430هـ أجمل ما في القول أننا في إنتظار "رسائل من الخليفة" أستودعكم الله يا قراء .. ــــــــــــ ترى هل ندرك ذاك الزمان ؟ أشك أنه يخفى حال الأمة على أحد في ظل غيابك يا خليفة .. فالطفل يدرك قسوة العيش في زمن الغياب .. والواعي يبكي دماً لا دموع .. ومتردد عن القول أنك تشارك في الخيانة حين غيابك .. حال الأمة في غيابك أسر للأقصى وقتل في كل مكان وكفر يملاء البنيان وحقوق تهدر وظلم أكبر وفسق وعصيان ومعصية لله وطاعة للشيطان .. |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 04:40 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.