منتدى المسجد الأقصى المبارك

منتدى المسجد الأقصى المبارك (http://al-msjd-alaqsa.com:81/vb/index.php)
-   المنتدى العام لمشاركات الأعضاء (http://al-msjd-alaqsa.com:81/vb/forumdisplay.php?f=29)
-   -   قصتي مع الستاند (http://al-msjd-alaqsa.com:81/vb/showthread.php?t=11848)

|علاء| 03-10-2011 02:17 PM

رد: قصتي مع الستاند
 
بسم الله الرحمن الرحيم

قصة مشوقة ... :rolleyes:

نائل أبو محمد 03-10-2011 07:17 PM

رد: قصتي مع الستاند
 

الخميس 5 ربيع الثاني 1432
لقد قرأت ما كتبت يا أخي أبو حسن وهذا حالنا في بيت المقدس على ساكن القدس والمولود فيها أن ينزل من الباص ليمر عبر المعابر والبوابات الحديدية ( مماعط الدجاج ) والسائح يسرح ويمرح ..... ومن ذاق عرف ... حسبل وحوقل يا أخي


الخميس 5 ربيع الثاني 1432

محبة المسجد الاقصى 03-10-2011 09:28 PM

رد: قصتي مع الستاند
 
جميل جدا شيخ بانتظار المزيد بوركت

سليم 03-10-2011 11:06 PM

رد: قصتي مع الستاند
 
السلام عليكم
أي والله يا شيخ خالد اسلوبك مثل اسلوب شهرزاد في ألف ليلة وليلة ....فطلع الصبح عليهما ..وقالت غدا نكمل المشوار....:)
جميل جدًا تابع فإنا معكم نتتبع.

محبة المسجد الاقصى 03-11-2011 02:48 AM

رد: قصتي مع الستاند
 
هههههههه حلو سليم عجبتني الفكرة الف ليلة وليلة تبقى كل ليلة كمل شيخ اليوم ننتظر

admin 03-12-2011 04:15 PM

المشهد الثالث - الستاند يبات داخل المسجد الأقصى
 

المشهد الثالث

الستاند يبات داخل المسجد الأقصى

بعدما منعتني الشرطة من إدخال الستاند والكاميرة، صرت أُدخل الكاميرة عن طريق أحد الداخلين للمسجد، وأَدخل أنا حاملا كيسي ولكن فيه مصحف وسجادة صلاة وبعض الأوراق والكتيبات، فعندما كانت الشرطة تفتش الكيس لم تكن تجد شيء شيء تستطيع منعه، وكنت أدخل وأنصب الكاميرة على طاولات الصلاة أو أحمل الكاميرة بيدي وأصور بدون ستاند.


الذي جد، أن حارس المحراب سألني عن سبب عدم إحضاري للستاند، فقلت له أن الشرطة تمنع إدخاله، فقال لي ما رأيك لو أنني أدخلته لك؟! فقلت له: ثم ماذا نفعل بعدها، الحال طويل. قال: تبقي الستاند داخل الأقصى. فقالت له أين ابقيه، قال في أي مكان، أنا سأساعدك في هذا الأمر. فقلت له: لا بأس، دعنا نجرب.


وبالفعل، في اليوم التالي جاء حارس المحراب لمحل عملي وأخذ الستاند، وأتصل بي بعدها بقليل ليقول لي أن الستاند أصبح داخل الأقصى، وبالفعل كان هذا الحارس يقوم كل يوم بتخبئة الستاند ويحضره لي عندما أحضر، اما بالنسبة للكاميرة، فقد عدت أخذها معي في كيسي، بعد أن ملت الشرطة تفتيش كيسي دون أن تجد شيء.


ولكن هذا الحال لم يدم طويلاً، لأن الحرب لا زالت مستمرة، ترقبوا المشهد الرابع لتعرفوا ماذا حصل بعدها ما الستاند.


|علاء| 03-12-2011 04:34 PM

رد: قصتي مع الستاند
 
بسم الله الرحمن الرحيم

يبدو أنه بالفعل لهذا الستاند يوجد قصة تروى , حسبت أن الأمر بسيط .
تشويق...
أحببت طريقة عرض الأفكار والسرد.
:rolleyes:

محبة المسجد الاقصى 03-12-2011 09:52 PM

رد: قصتي مع الستاند
 
السلام عليكم بس عشرة اسطر ياا شيخ طمعت بأكثر من ذلك ......بعين الله ننتظر..

admin 03-12-2011 11:23 PM

المشهد الرابع - الشرطة تنتقم من الستاند وتمنعني من إدخال المطويات للمسجد الأقصى
 

المشهد الرابع

الشرطة تنتقم من الستاند وتمنعني من إدخال المطويات للمسجد الأقصى

الان، أصبح الستاند داخل المسجد، أدخل وأستخدمه وأخرج وأتركه في الداخل، وأستمر هذا الوضع عدة أسابيع، أقوم بتسجيل الصلوات والدرس والخطب، والكل يتعاون معي، من شيوخ ومؤذنين وفنيين وحراس ومدرسين وإداريين وحتى مصلين، يعني وضع مثالي، ويظهر أن هذا الوضع لم يرق للبعض، وكوني أدخل بدون الستاند وأستخدم الستاند في الداخل، بدأت عمليات الإنتقام تتجه لأمور أخرى، وأول هذه الأمور الإنتقامية كانت منع مطوية يوم الجمعة.


فأنا إعتدت كل يوم جمعة ومند عام 2004 بتوزيع مطوية داخل المسجد الأقصى بعد صلاة الجمعة، المطوية تتكون عادة من ورقة واحدة مطبوعة على الوجهين، كل وجه أطبع عليه صفحتين ثم اقوم بطويها لتصبح مطوية من أربع صفحات، وقد أخذت بعين الإعتبار من بداية عملي على المطويات أن لا أتكلم فيها بالسياسة ولا اضمنها أي أمور قد يعتبرها اليهود تحريضية وذلك لقطع الطريق على أعداء الإسلام من منع توزيعها، وكل مطوية كنت أكتب عليها أسمي وتاريخ إعدادها أيضا لنفس السبب، فكانت المواضيع تتكلم بموضعين (ديني) و (علمي).


وفي كثير من المرات، كانت الشرطة توقفني على باب المسجد لفحص المطوية، وكانوا يقرؤنها بتفصيل ممل، وعند الضرورة كانوا يطلبون شرطي من المركز يقرأ العربية للحضور للباب لقراءة المطوية ومعرفة محتوياتها، ثم وبعد الإنتهاء منها كانوا يتصلوا على المركز داخل الأقصى لأخذ إذن إدخال المطوية، كان المركز يسأل الشرطي ثلاثة أسئلة في كل مرة (كم مطوية معها) والجواب (حوالي 500 مطوية)، ثم (هل يوجد بالمطوية ما يمس الأمن) ويكون الجواب (لا، فقط أمور دينية وعلمية)، ثم آخر سؤال (هل بها تحريض؟) فيكون الجواب (لا، ليس بها تحريض)، فيكون القرار في النهاية، إسمحوا له بالدخول.


أما الآن وبعد أن أصبح الستاند داخل المسجد، تغير هذا الحال، فبعد كل ما ذكرناه سابقاً بخصوص المطوية، أصبح القرار، ممنوع إدخال المطوية، فما الذي جد!!! وما الذي تغير!!! الشيء الوحيد الذي تغير وأعلمه أنا هو أن الستاند في الداخل بعيد عن أيديهم وقراراتهم، فقراراتهم محصورة على الباب وهم لا يريدون أن يجعلوا من أمر هذا الستاند البسيط أمراً هاماً، لذلك إنعكست تصرفاتهم إنتقاماً من أمور أخرى كان أولها المطوية التي أوزعها كل يوم جمعة والتي حدثتكم عنها للتو.


طبعاً، أنا لم أكن لأستسلم، فقد كنت أعطي الأوراق لأحد المصلين يدخلها وأستلمها منه في الداخل وأوزعها كالعادة بعد صلاة الجمعة، ولله الحمد.


ترقبوا المشهد الخامس - مشهد آخر من الأمور الإنتقامية

نائل أبو محمد 03-16-2011 09:03 AM

رد: قصتي مع الستاند
 
الأربعاء 11 ربيع الثاني 1432
تسجيل حضور ومتابعة ....


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 05:56 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.