قوله تعالى: فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي [فِيهِ] يُصْعَقُونَ في
هذا اليوم ثلاثة أقوال:
أحدها : أنه يوم موتهم.
والثاني: يوم النفخة الأولى.
والثالث: يوم القيامة.
وقد زعم بعضهم: أن هذه الآية منسوخة بآية السيف وإذا كان معنى "ذرهم" الوعيد لم يقع
نسخ.